محمد العلالي - تصوير: طارق الشامي
وجدت سيارة تابعة للمكتب الوطني للكهرباء بالناظور وعناصركانوا على متنها تابعين لذات المصلحة ، أنفسهم محاصرين من طرف مواطنين ، لعدة ساعات ، عصر اليوم السبت ، بشارع القيسارية 2 بالقرب من محطة سيارات الأجرة الكبيرة الرابطة بين الناظور وبني نصار ، جراء إحتجاج مجموعة من المواطنين على التماس الكهربائي المتكرر الذي تعرفه علبة ربط الأسلاك الكهربائية المثبتة بجانب نافذة منزل إحدى العائلات بالعنوان المذكور .
وقد حمل المواطن محمد السوداني الحامل للبطاقة الوطنية رقم : س ـ 53386 القاطن بمكان الحادث ، كامل المسؤولية للمكتب المذكور حول كل ما قد يلحق بمنزله وعائلته من مخاطر محتملة .
وأكدت شكاية المواطن ذاته ، وجهت إلى المدير الإقليمي للمكتب الوطني للكهرباء بالناظور ، توصل ناظور سيتي بنسخة منها ، تماطل الجهة المعنية في تدخلها إزاء الوضع ، رغم إخبار الإدارة المسؤولة ، بالأمر في شكاية أولى بتاريخ 6 أبريل الماضي ، حيث شب حريق بعلبة ربط الأسلاك الكهربائية المثبتة بجانب نافذة منزل الشاكي .
وفي ظل تماطل الجهة المذكورة ، شهد المكان ذاته حريقا ثانيا، بتاريخ 22 يوليوز الماضي ، وحذرت الشكاية الثانية للمواطن نفسه بتاريخ 4 غشت الجاري ، من حدوث مالا يحمد عقباه ، بحكم قرب المكان الذي يشهد التماس الكهربائي بشكل متكرر من المحول الكهربائي هذا الأخير الذي تباع بجانبه قنينات الوقود القابلة للإشتعال في أية لحظة
وجدت سيارة تابعة للمكتب الوطني للكهرباء بالناظور وعناصركانوا على متنها تابعين لذات المصلحة ، أنفسهم محاصرين من طرف مواطنين ، لعدة ساعات ، عصر اليوم السبت ، بشارع القيسارية 2 بالقرب من محطة سيارات الأجرة الكبيرة الرابطة بين الناظور وبني نصار ، جراء إحتجاج مجموعة من المواطنين على التماس الكهربائي المتكرر الذي تعرفه علبة ربط الأسلاك الكهربائية المثبتة بجانب نافذة منزل إحدى العائلات بالعنوان المذكور .
وقد حمل المواطن محمد السوداني الحامل للبطاقة الوطنية رقم : س ـ 53386 القاطن بمكان الحادث ، كامل المسؤولية للمكتب المذكور حول كل ما قد يلحق بمنزله وعائلته من مخاطر محتملة .
وأكدت شكاية المواطن ذاته ، وجهت إلى المدير الإقليمي للمكتب الوطني للكهرباء بالناظور ، توصل ناظور سيتي بنسخة منها ، تماطل الجهة المعنية في تدخلها إزاء الوضع ، رغم إخبار الإدارة المسؤولة ، بالأمر في شكاية أولى بتاريخ 6 أبريل الماضي ، حيث شب حريق بعلبة ربط الأسلاك الكهربائية المثبتة بجانب نافذة منزل الشاكي .
وفي ظل تماطل الجهة المذكورة ، شهد المكان ذاته حريقا ثانيا، بتاريخ 22 يوليوز الماضي ، وحذرت الشكاية الثانية للمواطن نفسه بتاريخ 4 غشت الجاري ، من حدوث مالا يحمد عقباه ، بحكم قرب المكان الذي يشهد التماس الكهربائي بشكل متكرر من المحول الكهربائي هذا الأخير الذي تباع بجانبه قنينات الوقود القابلة للإشتعال في أية لحظة