ناظورسيتي: تصوير هـ. اليعقوبي
استمرار للأشكال النضالية الاحتجاجية التي تقودها الحركة الاحتجاجية بأيث سعيد على أرضية ملف مطلبي يتضمن مجموعة من المطالب العادلة والمشروعة، تم تنفيذ وتنظيم شكل احتجاجي اُستهلّ بمهرجان خطابي متوّج بمسيرة احتجاجية سلمية تنديدية بأوضاع الفساد والتهميش والاقصاء وتماطل المسؤولين في الاستجابة للمطالب الملحة للساكنة واتخاذهم من سياسة الأذان الصماء والتهرب من الاستجابة لاحتجاجات الساكنة حل بديل عن السعي لتحقيق المطالب.
وتفاعلا مع المطالب المرفوعة واهتمامات الحركة الاحتجاجية ردّد المحتجون مجموعة من الشعارات التي تدل في مضمونها على رفض واقع الفساد والاقصاء ومحاولة إيصال أهم المطالب العادلة والمشروعة بصوت مسموع بعدما خاب ظن المواطن في اللعبة السياسية والقائمين عليها.
وفي الأخير تحيط الحركة الاحتجاجية بايث سعيد علما كل غيور عن المصالح الأساسية للقبيلة أنها ستواصل مسيرتها النضالية عبر سلسلة من الأشكال النضالية التصعيدية إلى غاية تحقيق مطالبها العادلة والمشروعة.
من جهة أخرى، أصدر المتظاهرون بياناً جاء فيه أنه "خوضا لمعاركها النضالية الجماهيرية الديموقراطية والسلمية، نظمت الحركة اﻹحتجاجية بأيت سعيد شكلاً نضاليا إحتجاجيا جماهيريا، الذي يأتي في سياق إستمرار الحركة في نضالها المستميت إلى غاية تحقيق مطالبها العادلة والمشروعة،فبعد المهرجان الخطابي الذي تفاعلت فيه الجماهير الشعبية بمداخلاتهم مع مطالب الحركة، تم تنظيم مسيرة إحتجاجية سلمية كشكل نضالي راقي وحضاري يعبر عن عمق وعي الحركة باﻹحتجاج السلمي في سبيل تحقيق مطالبها.
كما أعلنت ذات الحركة الاحتجاجيّة للرأي العام المحلي والوطني أنها "تطالب بـتحقيق كافة مطالبها العادلة والمشروعة التي يتضمنها الملف المطلبي". كما "تندد بإقدام السلطات المخزنية المحلية عن إستفزاز نضاﻻت وأشكال الحركة السلمية، وكذا "السلوك اللامسؤول لرئيس المجلس الجماعي المتمثل في رفع دعوى قضائية ضد خمس شباب من أبناء القبيلة".
إلى ذلك، أكدت التنسيقية المحلية "مواصلة النضال بأشكال تصعيدية إلى غاية تحقيق مطالبها والتصدي لكل ما من شأنه أن يعرقل نضاﻻت الحركة". مع مساندتنا لـ "المتابعين قضائيا من طرف رئيس المجلس الجماعي لدار الكبداني، والحركات اﻹحتجاجية في كل من آيت وريشش وثمسمان وأنوال وتفرسيث وكل قبائل الريف الصامد، ولكل الحركات اﻹحتجاجية الشعبية المناضلة في سبيل الحرية والديموقراطية والكرامة والعدالة اﻹجتماعية"، يقول البيان المذكور.
استمرار للأشكال النضالية الاحتجاجية التي تقودها الحركة الاحتجاجية بأيث سعيد على أرضية ملف مطلبي يتضمن مجموعة من المطالب العادلة والمشروعة، تم تنفيذ وتنظيم شكل احتجاجي اُستهلّ بمهرجان خطابي متوّج بمسيرة احتجاجية سلمية تنديدية بأوضاع الفساد والتهميش والاقصاء وتماطل المسؤولين في الاستجابة للمطالب الملحة للساكنة واتخاذهم من سياسة الأذان الصماء والتهرب من الاستجابة لاحتجاجات الساكنة حل بديل عن السعي لتحقيق المطالب.
وتفاعلا مع المطالب المرفوعة واهتمامات الحركة الاحتجاجية ردّد المحتجون مجموعة من الشعارات التي تدل في مضمونها على رفض واقع الفساد والاقصاء ومحاولة إيصال أهم المطالب العادلة والمشروعة بصوت مسموع بعدما خاب ظن المواطن في اللعبة السياسية والقائمين عليها.
وفي الأخير تحيط الحركة الاحتجاجية بايث سعيد علما كل غيور عن المصالح الأساسية للقبيلة أنها ستواصل مسيرتها النضالية عبر سلسلة من الأشكال النضالية التصعيدية إلى غاية تحقيق مطالبها العادلة والمشروعة.
من جهة أخرى، أصدر المتظاهرون بياناً جاء فيه أنه "خوضا لمعاركها النضالية الجماهيرية الديموقراطية والسلمية، نظمت الحركة اﻹحتجاجية بأيت سعيد شكلاً نضاليا إحتجاجيا جماهيريا، الذي يأتي في سياق إستمرار الحركة في نضالها المستميت إلى غاية تحقيق مطالبها العادلة والمشروعة،فبعد المهرجان الخطابي الذي تفاعلت فيه الجماهير الشعبية بمداخلاتهم مع مطالب الحركة، تم تنظيم مسيرة إحتجاجية سلمية كشكل نضالي راقي وحضاري يعبر عن عمق وعي الحركة باﻹحتجاج السلمي في سبيل تحقيق مطالبها.
كما أعلنت ذات الحركة الاحتجاجيّة للرأي العام المحلي والوطني أنها "تطالب بـتحقيق كافة مطالبها العادلة والمشروعة التي يتضمنها الملف المطلبي". كما "تندد بإقدام السلطات المخزنية المحلية عن إستفزاز نضاﻻت وأشكال الحركة السلمية، وكذا "السلوك اللامسؤول لرئيس المجلس الجماعي المتمثل في رفع دعوى قضائية ضد خمس شباب من أبناء القبيلة".
إلى ذلك، أكدت التنسيقية المحلية "مواصلة النضال بأشكال تصعيدية إلى غاية تحقيق مطالبها والتصدي لكل ما من شأنه أن يعرقل نضاﻻت الحركة". مع مساندتنا لـ "المتابعين قضائيا من طرف رئيس المجلس الجماعي لدار الكبداني، والحركات اﻹحتجاجية في كل من آيت وريشش وثمسمان وأنوال وتفرسيث وكل قبائل الريف الصامد، ولكل الحركات اﻹحتجاجية الشعبية المناضلة في سبيل الحرية والديموقراطية والكرامة والعدالة اﻹجتماعية"، يقول البيان المذكور.