ناظور سيتي: مريم محو
أعلن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، عن تمديد برنامجه الاحتجاجي إلى أربعة أيام بدل يومين فقط، بعدما أوقفت الحكومة، الجامعة الوطنية للتعليم من الحوار وإغلاقها باب الحوار معها.
وقرر التنسيق الوطني، في البيان الذي اطلع ناظور سيتي على نسخة منه، خوض إضراب وطني عام، ابتداء من اليوم الثلاثاء 19 دجنبر الجاري، إلى غاية يوم الجمعة المقبل 22 من نفس الشهر.
كما قرر التنسيق ذاته، تنظيم مجموعة من الأشكال النضالية بعد غد الخميس 21 من دجنبر، في المواقع التي سيجري تحديدها لاحقا.
أعلن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، عن تمديد برنامجه الاحتجاجي إلى أربعة أيام بدل يومين فقط، بعدما أوقفت الحكومة، الجامعة الوطنية للتعليم من الحوار وإغلاقها باب الحوار معها.
وقرر التنسيق الوطني، في البيان الذي اطلع ناظور سيتي على نسخة منه، خوض إضراب وطني عام، ابتداء من اليوم الثلاثاء 19 دجنبر الجاري، إلى غاية يوم الجمعة المقبل 22 من نفس الشهر.
كما قرر التنسيق ذاته، تنظيم مجموعة من الأشكال النضالية بعد غد الخميس 21 من دجنبر، في المواقع التي سيجري تحديدها لاحقا.
وحمل المصدر، الحكومة مسؤولية ما يراه إخلالا بمنهجية الحوار الذي تم الاتفاق عليها في اللقائين السابقين، وإغلاقها الحوار.
كما شدد نفس البيان، على أن التنسيق الوطني للتعليم، يحمل المسؤولية الكاملة للحكومة في استمرار ما أسماه بالحراك التعليمي واستمرار الاحتقان في القطاع.
وتابع التنسيق الوطني، أن مسؤولية ضياع الزمن المدرسي، تتحملها الحكومة، بعدما تنكرت و أخلت بالتزامها بتدقيق العرض المقدم في السادس عشر من هذا الشهر الجاري.
ودعا، الشغيلة التعليمية بجميع فئاتها، إلى الاستمرار في تنفيذ وتجسيد الأشكال النضالية الوحدوية التصعيدية التي سيتم الإعلان عنها من قبل التنسيق الوطني والتنسيقات الميدانية.
كما شدد نفس البيان، على أن التنسيق الوطني للتعليم، يحمل المسؤولية الكاملة للحكومة في استمرار ما أسماه بالحراك التعليمي واستمرار الاحتقان في القطاع.
وتابع التنسيق الوطني، أن مسؤولية ضياع الزمن المدرسي، تتحملها الحكومة، بعدما تنكرت و أخلت بالتزامها بتدقيق العرض المقدم في السادس عشر من هذا الشهر الجاري.
ودعا، الشغيلة التعليمية بجميع فئاتها، إلى الاستمرار في تنفيذ وتجسيد الأشكال النضالية الوحدوية التصعيدية التي سيتم الإعلان عنها من قبل التنسيق الوطني والتنسيقات الميدانية.