ناظورسـيتي: م. س
دعت "الحركة الاحتجاجية بآيت سعيد" – في بلاغ توصلنا به- أنه، و"أمام استمرار الوضع "المزري" و"الكارثي" بقبيلة ايت سعيد التي غابت فيه أبسط شروط العيش والإستقرار، و"أمام الممارسات اللامسؤولة للسلطة المحلية والمنتخبة" التي ترفع شعارها الدائم والمؤلوف في وجه الساكنة "سياسة التهميش والتهجير واللامبالاة"، وتتجلى هذه السياسة الرافضة للتنمية الحقيقية في: رفض ترقية جماعة دار الكبداني القروية إلى بلدية حضرية، تدهور حالة المسالك الطرقية، غياب المرافق العمومية والنقل المدرسي-الجامعي، غياب دور الأمن الذي يحفظ سلامة وحياة الساكنة، تدهور خدمات المستوصف الصحي، تفشي ظاهرة الهدر المدرسي-البطالة..."، دعت إلى تخلد اليوم العالمي للشغيلة، تحت شعار: ”جميعا من أجل تنمية حقيقية لايت وكرامة انسانية مستحقة لايت سعيد سعيد”، تضامنا مع العاملات والعمال والطبقة الكادحة في يومها العالمي فاتح ماي.
من جهة أخرى، ناشد البلاغ المذكور "العاملات والعمال وعموم الجماهير الشعبية للمشاركة المكثفة في المسيرة المنظمة بالمناسبة"، يوم 01 ماي 2015 التي ستنطلق من قرب محطة الطاكسيات بمركز جماعة دار الكبداني، وذلك "من أجل إيصال صوت الشغيلة والتنديد بالأوضاع المتردية التي تعيشها منطقة ايت سعيد على جل المستويات".
دعت "الحركة الاحتجاجية بآيت سعيد" – في بلاغ توصلنا به- أنه، و"أمام استمرار الوضع "المزري" و"الكارثي" بقبيلة ايت سعيد التي غابت فيه أبسط شروط العيش والإستقرار، و"أمام الممارسات اللامسؤولة للسلطة المحلية والمنتخبة" التي ترفع شعارها الدائم والمؤلوف في وجه الساكنة "سياسة التهميش والتهجير واللامبالاة"، وتتجلى هذه السياسة الرافضة للتنمية الحقيقية في: رفض ترقية جماعة دار الكبداني القروية إلى بلدية حضرية، تدهور حالة المسالك الطرقية، غياب المرافق العمومية والنقل المدرسي-الجامعي، غياب دور الأمن الذي يحفظ سلامة وحياة الساكنة، تدهور خدمات المستوصف الصحي، تفشي ظاهرة الهدر المدرسي-البطالة..."، دعت إلى تخلد اليوم العالمي للشغيلة، تحت شعار: ”جميعا من أجل تنمية حقيقية لايت وكرامة انسانية مستحقة لايت سعيد سعيد”، تضامنا مع العاملات والعمال والطبقة الكادحة في يومها العالمي فاتح ماي.
من جهة أخرى، ناشد البلاغ المذكور "العاملات والعمال وعموم الجماهير الشعبية للمشاركة المكثفة في المسيرة المنظمة بالمناسبة"، يوم 01 ماي 2015 التي ستنطلق من قرب محطة الطاكسيات بمركز جماعة دار الكبداني، وذلك "من أجل إيصال صوت الشغيلة والتنديد بالأوضاع المتردية التي تعيشها منطقة ايت سعيد على جل المستويات".