ناظور سيتي: متابعة
قال وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، “إن زيارة الأضرحة لا تعد شركا بالله، مبرزا أن المد والتوسع السلفي بالمملكة أدى إلى محاربتها“.
وأورد التوفيق، أثناء مناقشته للميزانية الفرعية لوزارته بمجلس النواب، يوم أمس الأربعاء، أن الأشخاص الذين دفنوا في هذه الأضرحة كانوا مقربين من الله.
وأضاف المسؤول الحكومي، أن هؤلاء الأولياء كانوا في خدمة الناس وحريصين على الأمن، ونرجو بركتهم.
قال وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، “إن زيارة الأضرحة لا تعد شركا بالله، مبرزا أن المد والتوسع السلفي بالمملكة أدى إلى محاربتها“.
وأورد التوفيق، أثناء مناقشته للميزانية الفرعية لوزارته بمجلس النواب، يوم أمس الأربعاء، أن الأشخاص الذين دفنوا في هذه الأضرحة كانوا مقربين من الله.
وأضاف المسؤول الحكومي، أن هؤلاء الأولياء كانوا في خدمة الناس وحريصين على الأمن، ونرجو بركتهم.
وزاد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن زيارة ضريح معين لا تعني بالضرورة، عبادة الشخص المدفون فيه.
وحسب ما جاء به نفس المصدر، فإن الوزارة قامت بعملية جرد الزوايا والأضرحة التي تضررت بفعل الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز في شتنبر الماضي، مشيرا إلى أنها تبلغ 299 زاوية وضريح.
وفي السياق ذاته، أكد أحمد التوفيق، أنه تمت برمجة القيام بخبرات تقنية للبنيات والزوايا والأضرحة التي تضررت من الزلزال، والتي وصل عددها إلى 267، يردف التوفيق.
كما أوضح الوزير، أنه تم القيام بدراسات معمارية ومخبرية وكذا تقنية، لترميم الزوايا والأضرحة التاريخية، والتي يبلغ عددها 17 ضريح وزاوية.
وحسب ما جاء به نفس المصدر، فإن الوزارة قامت بعملية جرد الزوايا والأضرحة التي تضررت بفعل الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز في شتنبر الماضي، مشيرا إلى أنها تبلغ 299 زاوية وضريح.
وفي السياق ذاته، أكد أحمد التوفيق، أنه تمت برمجة القيام بخبرات تقنية للبنيات والزوايا والأضرحة التي تضررت من الزلزال، والتي وصل عددها إلى 267، يردف التوفيق.
كما أوضح الوزير، أنه تم القيام بدراسات معمارية ومخبرية وكذا تقنية، لترميم الزوايا والأضرحة التاريخية، والتي يبلغ عددها 17 ضريح وزاوية.