ناظورسيتي -متابعة
تتواصل تعبئة مغاربة العالم للإشادة بالتدخّل الأمني "المحدود" الذي نفّذه الجيش المغربي في "الكركرات" لإعادة الأمور إلى نصابها في هذا المعبر التجاري الحيوي.
وفي هذا الإطار، عبّر أفراد الجالية المغربية في ولاية هسن الألمانية عن تأييدهم وتثمينهم لخطوة القوات المسلحة بأوامرَ مباشرة من الملك محمد السادس، رئيس الأركان والقائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية، من أجل استتباب الأمن والاستقرار في مختلف أرجاء الصحراء المغربية.
وشدّد مغاربة ألمانيا، في بيان وُقع في فرنكفور الألمانية، عن "تجنّد جميع المغاربة المنخرطين في جمعيات المجتمع المدني بولاية هسن الألمانية للدفاع عن حوزة الوطن".
وأبرز مغاربة ألمانيا، من خلال البيان ذاته، ما تثيره استفزازات أعداء الوحدة الترابية من محاولات لإفشال للمجهودات التي تبذلها الأمم المتحدة من أجل إيجاد حلّ سياسي في المنطقة ونسف مسار تسوية ملفّ الوحدة الترابية للمملكة.
وشدّد البيان على "تشبث مغاربة العالم بمغربية الصحراء وانخراطهم الفعلي في المسار الديمقراطي والنموذج التنموي في الأقاليم الجنوبية". كما ثمّن الخطوات التي يتخذها الملك محمد السادس لصيانة الوحدة الترابية وحفظ الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة المغاربية عموما.
تتواصل تعبئة مغاربة العالم للإشادة بالتدخّل الأمني "المحدود" الذي نفّذه الجيش المغربي في "الكركرات" لإعادة الأمور إلى نصابها في هذا المعبر التجاري الحيوي.
وفي هذا الإطار، عبّر أفراد الجالية المغربية في ولاية هسن الألمانية عن تأييدهم وتثمينهم لخطوة القوات المسلحة بأوامرَ مباشرة من الملك محمد السادس، رئيس الأركان والقائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية، من أجل استتباب الأمن والاستقرار في مختلف أرجاء الصحراء المغربية.
وشدّد مغاربة ألمانيا، في بيان وُقع في فرنكفور الألمانية، عن "تجنّد جميع المغاربة المنخرطين في جمعيات المجتمع المدني بولاية هسن الألمانية للدفاع عن حوزة الوطن".
وأبرز مغاربة ألمانيا، من خلال البيان ذاته، ما تثيره استفزازات أعداء الوحدة الترابية من محاولات لإفشال للمجهودات التي تبذلها الأمم المتحدة من أجل إيجاد حلّ سياسي في المنطقة ونسف مسار تسوية ملفّ الوحدة الترابية للمملكة.
وشدّد البيان على "تشبث مغاربة العالم بمغربية الصحراء وانخراطهم الفعلي في المسار الديمقراطي والنموذج التنموي في الأقاليم الجنوبية". كما ثمّن الخطوات التي يتخذها الملك محمد السادس لصيانة الوحدة الترابية وحفظ الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة المغاربية عموما.
يأتي ذلك في الوقت الذي عبّر مغاربة العالم في كافة دول الاستقبال عن مباركتهم للخطوة المغربية. كما شهدت مدن وعواصم أوروبية مختلفة خروج مئات المغاربة في مظاهرات مؤيّدة للتدخل المغربي "الحاسم" في المنطقة العازلة لـ"تطهير" المعبر التجاري من "قطاع طرق" تابعين للجبهة الانفصالية بعدما كانوا قد عاثوا فيه فسادا طوال أسابيع.
ففي فرنسا، مثلا، تظاهر مئات المغاربة، أمس السبت، في ساحة الجمهورية في العاصمة الفرنسية، دفاعا على مغربية الصحراء ودعما للقوات المسلحة المغربية، التي كانت قد أعادت الأمن إلى معبر الكركرات، الذي تسبّبت ميليشيات تابعة للبوليساريو في اضطراربات أدت إلى شلّ حركة عبور الشاحنات والعربات من وإلى موريطانيا.
وحمل الحاضرون رايات المملكة وصور لعاهل البلاد محمد السادس، ورددوا شعارات الملاحم الوطنية والنشيد الوطني، اعتزازا بمغربيتهم وتعبيرا عن ثتشبثهم بقضايا الوطن الأساسية، وعلى رأسها مشروع الحكم الذاتي في الأقاليم الجنوبية، الذي كان المغرب قد تقدّم به كحلّ لهذا النزاع المفتعَل.
وندّد الحاضرون بالمناورات والتضليل الذي تقوم به أجهزة تابعة لانفصاليي البوليساريو، الذين تدعمهم الجزائر، والتي تستهدف استقرار وأمن المغرب، إذ وقفوا سدا منيعا أمام محاولات نسف الوقفة بطريقة همجية من قبَل مرتزقة محسوبين على الانفصاليين.
وأكد ممثلو عدة جمعيات مغربية في فرنسا، في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، تعبئتهم التامة وغير المشروطة لدحر جميع خطط انفصاليي "البوليساريو"، الهادفة إلى تقويض الجهود التي يبذلها المغرب من أجل التوصل إلى حل سياسي للنزاع المفتعَل حول الصحراء المغربية وتنمية هذه الأقاليم.
ففي فرنسا، مثلا، تظاهر مئات المغاربة، أمس السبت، في ساحة الجمهورية في العاصمة الفرنسية، دفاعا على مغربية الصحراء ودعما للقوات المسلحة المغربية، التي كانت قد أعادت الأمن إلى معبر الكركرات، الذي تسبّبت ميليشيات تابعة للبوليساريو في اضطراربات أدت إلى شلّ حركة عبور الشاحنات والعربات من وإلى موريطانيا.
وحمل الحاضرون رايات المملكة وصور لعاهل البلاد محمد السادس، ورددوا شعارات الملاحم الوطنية والنشيد الوطني، اعتزازا بمغربيتهم وتعبيرا عن ثتشبثهم بقضايا الوطن الأساسية، وعلى رأسها مشروع الحكم الذاتي في الأقاليم الجنوبية، الذي كان المغرب قد تقدّم به كحلّ لهذا النزاع المفتعَل.
وندّد الحاضرون بالمناورات والتضليل الذي تقوم به أجهزة تابعة لانفصاليي البوليساريو، الذين تدعمهم الجزائر، والتي تستهدف استقرار وأمن المغرب، إذ وقفوا سدا منيعا أمام محاولات نسف الوقفة بطريقة همجية من قبَل مرتزقة محسوبين على الانفصاليين.
وأكد ممثلو عدة جمعيات مغربية في فرنسا، في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، تعبئتهم التامة وغير المشروطة لدحر جميع خطط انفصاليي "البوليساريو"، الهادفة إلى تقويض الجهود التي يبذلها المغرب من أجل التوصل إلى حل سياسي للنزاع المفتعَل حول الصحراء المغربية وتنمية هذه الأقاليم.