ناظورسيتي: وكالات
تجمع أفراد الجالية المغربية بسويسرا وكذا من بعض المدن الفرنسية المجاورة، بعد ظهر أول أمس السبت، أمام مقر الامم المتحدة بجنيف من أجل التعبير عن تعبأتهم لتقديم جميع التضحيات من أجل الدفاع عن وحدة المملكة.
وعبر المتظاهرون خلال هذه الوقفة التي دعت إليها جمعية أصدقاء المغرب بجنيف والمنظمة العالمية للسلام أوروبا – آسيا عن دعمهم " للمطالب الاجتماعية المشروعة للمواطنين المغاربة ".
وحمل المتظاهرون صور صاحب الجلالة الملك محمد السادس والعلم الوطني ولافتات كتب عليها " جميعا من أجل الوحدة الوطنية من طنجة للكويرة "، " لا لتقسيم الوطن "، نعم للإصلاحات في ظل الاستقرار ".
وتناول الكلمة بهذه المناسبة فاعلون جمعويون أكدوا فيها تشبثهم بالعرش العلوي المجيد وتعبئتهم الدائمة وراء جلالة الملك من أجل التصدي لمحاولات المس بوحدة المملكة ووحدتها الترابية.
وحضرت هذه الوقفة شخصيات أجنبية صديقة للمغرب خاصة السادة دانييل زابيلي قاض ووكيل عام سابق بجنيف وروني دوكري محامي متخصص في حقوق الإنسان ومؤسس المنظمة العالمية للتعاون والوقاية وتسوية النزاعات ورجل الأعمال ميشيل مينغيتي.
وأوضح المنظمون في بلاغ أن " الروح السلمية للمواطنة لهذه الوقفة تعكس إرادة الجالية المغربية تعزيز المكتسبات التي حققتها المملكة وتفادي جميع الاضطرابات التي يمكن أن تمس الطمأنينة والاستقرار على المستوى الوطني والعالمي ".
وأبرزوا " مختلف الانجازات التي قام بها المغرب من أجل التنمية والتي جعلته في الطليعة على المستوى الإقليمي، في ظل الاستقرار الذي يميز المملكة عن باقي بلدان المنطقة ".
تجمع أفراد الجالية المغربية بسويسرا وكذا من بعض المدن الفرنسية المجاورة، بعد ظهر أول أمس السبت، أمام مقر الامم المتحدة بجنيف من أجل التعبير عن تعبأتهم لتقديم جميع التضحيات من أجل الدفاع عن وحدة المملكة.
وعبر المتظاهرون خلال هذه الوقفة التي دعت إليها جمعية أصدقاء المغرب بجنيف والمنظمة العالمية للسلام أوروبا – آسيا عن دعمهم " للمطالب الاجتماعية المشروعة للمواطنين المغاربة ".
وحمل المتظاهرون صور صاحب الجلالة الملك محمد السادس والعلم الوطني ولافتات كتب عليها " جميعا من أجل الوحدة الوطنية من طنجة للكويرة "، " لا لتقسيم الوطن "، نعم للإصلاحات في ظل الاستقرار ".
وتناول الكلمة بهذه المناسبة فاعلون جمعويون أكدوا فيها تشبثهم بالعرش العلوي المجيد وتعبئتهم الدائمة وراء جلالة الملك من أجل التصدي لمحاولات المس بوحدة المملكة ووحدتها الترابية.
وحضرت هذه الوقفة شخصيات أجنبية صديقة للمغرب خاصة السادة دانييل زابيلي قاض ووكيل عام سابق بجنيف وروني دوكري محامي متخصص في حقوق الإنسان ومؤسس المنظمة العالمية للتعاون والوقاية وتسوية النزاعات ورجل الأعمال ميشيل مينغيتي.
وأوضح المنظمون في بلاغ أن " الروح السلمية للمواطنة لهذه الوقفة تعكس إرادة الجالية المغربية تعزيز المكتسبات التي حققتها المملكة وتفادي جميع الاضطرابات التي يمكن أن تمس الطمأنينة والاستقرار على المستوى الوطني والعالمي ".
وأبرزوا " مختلف الانجازات التي قام بها المغرب من أجل التنمية والتي جعلته في الطليعة على المستوى الإقليمي، في ظل الاستقرار الذي يميز المملكة عن باقي بلدان المنطقة ".