الجالية المغربية بكوبنهاجن تشكر الإمام والواعظ يوسف البغيوسي على تطوعه خلال شهر رمضان
ناظورسيتي – مصطفى الطيبي
يتقدم المجلس الإسلامي المغربي بإسكندنافيا، وأعضاء لجنة مسجد الرحمة والنادي المغربي في توستروب بالعاصمة الدنماركية كوبنهاجن، بالشكر الخاص للسيد يوسف البغيوسي المبعوث إلينا من طرف وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ليمثل بلده المغرب في مملكة الدنمارك، وتحديدا بالعاصمة كوبنهاجن توستروب.
وقد كان السيد المحترم يوسف البغيوسي على قدر من المسؤولية، حيث أتحف مسامعنا بصوته الرخيم وبدروسه المعبرة، وخطبه البليغة إضافة الى عناء السفر الذي يتحمله كل سنة، فيقوم بمجهودات جبارة لإيصال صورة طيبة عن المغاربة والإسلام والمسلمين.
وتمكن بحسن خلقه وتعامله الطيب مع الناس من مختلف الجنسيات، منهم المغاربة والدنماركيين المسلمين والتركيين والصوماليين والباكستانيين والأفغان والأردنيينن والفلسطنيين والسوريين وغيرهم من المسلمين متعددي الجنسيات.
وقد استمتع مسلمو ذات المنطقة وخشعت قلوبهم لسماع القرآن الكريم بصوته العذب، فخشعت أفئدتهم ودمعت عيناهم بذكر الله، فجزاه الله علينا كل خير، وجعل الله له في كل خير حسنة وفي كل خطوة خيرا وصلاحا.
جدير بالذكر أن السيد يوسف البغيوسي من مواليد مدينة الناظور سنة 1989، حاصل على شهادة البكالوريا في التعليم العتيق للعلوم الشرعية، وهو الآن يتابع دراسته الجامعية شعبة الدراسات الإسلامية، هذا وقد سبق للسيد يوسف البغيوسي أن زار المملكة الدنماركية أربع مرات إضافة الى فرنسا وألمانيا وغيرها من الدول الأوروبية، فهو غني عن التعريف في مدينة الناظور وكذا على الصعيد الوطني.
يتقدم المجلس الإسلامي المغربي بإسكندنافيا، وأعضاء لجنة مسجد الرحمة والنادي المغربي في توستروب بالعاصمة الدنماركية كوبنهاجن، بالشكر الخاص للسيد يوسف البغيوسي المبعوث إلينا من طرف وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ليمثل بلده المغرب في مملكة الدنمارك، وتحديدا بالعاصمة كوبنهاجن توستروب.
وقد كان السيد المحترم يوسف البغيوسي على قدر من المسؤولية، حيث أتحف مسامعنا بصوته الرخيم وبدروسه المعبرة، وخطبه البليغة إضافة الى عناء السفر الذي يتحمله كل سنة، فيقوم بمجهودات جبارة لإيصال صورة طيبة عن المغاربة والإسلام والمسلمين.
وتمكن بحسن خلقه وتعامله الطيب مع الناس من مختلف الجنسيات، منهم المغاربة والدنماركيين المسلمين والتركيين والصوماليين والباكستانيين والأفغان والأردنيينن والفلسطنيين والسوريين وغيرهم من المسلمين متعددي الجنسيات.
وقد استمتع مسلمو ذات المنطقة وخشعت قلوبهم لسماع القرآن الكريم بصوته العذب، فخشعت أفئدتهم ودمعت عيناهم بذكر الله، فجزاه الله علينا كل خير، وجعل الله له في كل خير حسنة وفي كل خطوة خيرا وصلاحا.
جدير بالذكر أن السيد يوسف البغيوسي من مواليد مدينة الناظور سنة 1989، حاصل على شهادة البكالوريا في التعليم العتيق للعلوم الشرعية، وهو الآن يتابع دراسته الجامعية شعبة الدراسات الإسلامية، هذا وقد سبق للسيد يوسف البغيوسي أن زار المملكة الدنماركية أربع مرات إضافة الى فرنسا وألمانيا وغيرها من الدول الأوروبية، فهو غني عن التعريف في مدينة الناظور وكذا على الصعيد الوطني.
