الجاليّة الريفية ببلجيكا تُعزّز التّجهيزات والمعدّات الطبية بالدريوش وميضار
ناظورسيتي: خاص
في سياق التعاون الثنائي القائم مابين جمعية التنسقية الأورو المتوسطية للتضامن ببلجيكا، وجمعية التضامن والتنمية شمال الجنوب، وفي مبادرة إنسانية قيمة لتعزيز التجهيزات الصحية بمنطقة الريف عموما، قدمت الجمعيتين هبة عينية عبارة عن سيارة إسعاف ذات معدات وتجهيزات بمواصفات طبية عصرية لفائدة دوار أولاد إدريس نواحي ميضار والتابع إداريا لجماعة امطالسة.
هذا وستساهم هاته الهبة في تحسين جودة الخدمات المقدمة للساكنة المحلية بقرب أكبر وللاستجابة بشكل أفضل لحاجيات المرضى إلى جانب النساء الحوامل كما ستساهم في تحسين مستوى وسائل التدخل في مجال الصحة الذي يشكل قطاعا حيويا في تحسين شروط عيش الساكنة.
كما ستتكلف الجمعيتين باستقدام سيارة الإسعاف من بلجيكا عبر القيام بجميع الإجراءات لدى المصالح الجمركية وكذا إعداد كل ما يتطلبه ملف الهبة من وثائق ومستندات.
والجدير بالذكر أنه جمعية التنسقية الأورو المتوسطية للتضامن ببلجيكا كانت قد سلمت خمس سيارات إسعاف مجهزة بالكامل، للعديد من جماعات وبلديات إقليم الدريوش، كميضار، أزلاف، افرني، وتأتي المبادرة التي تقودها الجمعية ذاتها في إطار انخراط أبناء الجالية الريفية المقيمة بالخارج في مد يد العون للجماعات المحلية وكذا للسكان.
في سياق التعاون الثنائي القائم مابين جمعية التنسقية الأورو المتوسطية للتضامن ببلجيكا، وجمعية التضامن والتنمية شمال الجنوب، وفي مبادرة إنسانية قيمة لتعزيز التجهيزات الصحية بمنطقة الريف عموما، قدمت الجمعيتين هبة عينية عبارة عن سيارة إسعاف ذات معدات وتجهيزات بمواصفات طبية عصرية لفائدة دوار أولاد إدريس نواحي ميضار والتابع إداريا لجماعة امطالسة.
هذا وستساهم هاته الهبة في تحسين جودة الخدمات المقدمة للساكنة المحلية بقرب أكبر وللاستجابة بشكل أفضل لحاجيات المرضى إلى جانب النساء الحوامل كما ستساهم في تحسين مستوى وسائل التدخل في مجال الصحة الذي يشكل قطاعا حيويا في تحسين شروط عيش الساكنة.
كما ستتكلف الجمعيتين باستقدام سيارة الإسعاف من بلجيكا عبر القيام بجميع الإجراءات لدى المصالح الجمركية وكذا إعداد كل ما يتطلبه ملف الهبة من وثائق ومستندات.
والجدير بالذكر أنه جمعية التنسقية الأورو المتوسطية للتضامن ببلجيكا كانت قد سلمت خمس سيارات إسعاف مجهزة بالكامل، للعديد من جماعات وبلديات إقليم الدريوش، كميضار، أزلاف، افرني، وتأتي المبادرة التي تقودها الجمعية ذاتها في إطار انخراط أبناء الجالية الريفية المقيمة بالخارج في مد يد العون للجماعات المحلية وكذا للسكان.
