ناظورسيتي : مكتب الدريوش | إسماعيل الجراري
عرفت قاعة الإجتماعات ببلدية الدريوش عشية الثلاثاء 04 مارس الجاري، لقاءً ضم كلا من ممثلي المكتب الوطني للماء الصالح للشرب وأعضاء مكتب المجلس البلدي تحت رئاسة رئيس الجماعة الحضرية، وبحضور الأطر التقنية للبلدية.
وقد تمحور اللقاء حول إعداد المخطط المحلي للتواصل استعداداً لانطلاقة عملية التطهير السائل وذلك عبر القيام بمجموعة من الأنشطة التحسيسية والتعريفية بالمشروع، ستستهدف كلا من المجتمع المدني والمؤسسات التعليمية والمؤسسات النسائية والمساجد، إضافة للأماكن العمومية، كما سيتم تنظيم خيمة إخبارية بإحدى الساحات العمومية، بغية إشراك المواطن الدريوشي في عملية انطلاقة مشروع التطهير السائل الذي سيشمل مدينة الدريوش عبر مراحل عدة، سيمكن لا محال من تحسين ظروف عيش الساكنة، والحد من مشاكل التلوث البيئي الناتج عن المياه العادمة، وحماية الموارد المائية والتقليص من المخاطر الصحية.
وفي الساق ذاته يعتبر مشروع التطهير السائل رافعة حقيقية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمدينة التي تعيش على وقع التوسع العمراني المكثف في الآونة الأخيرة وهو ما سيفتح آفاقا واعدة ويوفر لها فرصا لاستقطاب الاستثمار وخلق فرص الشغل، وستشهد الأشهر القليلة المقبلة انطلاقة إنجاز المشروع، ستصاحبه تنظيم أيام إخبارية وحملات توعية لتزويد الساكنة بالمعطيات اللازمة حول خدمة التطهير ونظام التعريفة وكذا واجبات الربط بالنسبة للإيصالات الجديدة والتسهيلات الممنوحة لأداء .
عرفت قاعة الإجتماعات ببلدية الدريوش عشية الثلاثاء 04 مارس الجاري، لقاءً ضم كلا من ممثلي المكتب الوطني للماء الصالح للشرب وأعضاء مكتب المجلس البلدي تحت رئاسة رئيس الجماعة الحضرية، وبحضور الأطر التقنية للبلدية.
وقد تمحور اللقاء حول إعداد المخطط المحلي للتواصل استعداداً لانطلاقة عملية التطهير السائل وذلك عبر القيام بمجموعة من الأنشطة التحسيسية والتعريفية بالمشروع، ستستهدف كلا من المجتمع المدني والمؤسسات التعليمية والمؤسسات النسائية والمساجد، إضافة للأماكن العمومية، كما سيتم تنظيم خيمة إخبارية بإحدى الساحات العمومية، بغية إشراك المواطن الدريوشي في عملية انطلاقة مشروع التطهير السائل الذي سيشمل مدينة الدريوش عبر مراحل عدة، سيمكن لا محال من تحسين ظروف عيش الساكنة، والحد من مشاكل التلوث البيئي الناتج عن المياه العادمة، وحماية الموارد المائية والتقليص من المخاطر الصحية.
وفي الساق ذاته يعتبر مشروع التطهير السائل رافعة حقيقية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمدينة التي تعيش على وقع التوسع العمراني المكثف في الآونة الأخيرة وهو ما سيفتح آفاقا واعدة ويوفر لها فرصا لاستقطاب الاستثمار وخلق فرص الشغل، وستشهد الأشهر القليلة المقبلة انطلاقة إنجاز المشروع، ستصاحبه تنظيم أيام إخبارية وحملات توعية لتزويد الساكنة بالمعطيات اللازمة حول خدمة التطهير ونظام التعريفة وكذا واجبات الربط بالنسبة للإيصالات الجديدة والتسهيلات الممنوحة لأداء .