ناظور سيتي: متابعة
نقلت وسائل إعلام إسبانية، أن الجيش الإسباني يعتزم تشييد محطة للطاقة الكهروضوئية، في الجزر الجعفرية.
وأوردت المصادر، أن الجيش الإسباني يسعى من خلال إقدامه على هذه الخطوة، إلى ضمان الاستقلالية الطاقية لهذه الجزر المحتلة عن المغرب.
ووفقا لما كشفته نفس المصادر، فإن القيادة العامة للجيش في مدينة مليلية السليبة، بدأت في البحث عن الشركة التي ستتولى عملية تشغيل محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في الجزر الجعفرية.
نقلت وسائل إعلام إسبانية، أن الجيش الإسباني يعتزم تشييد محطة للطاقة الكهروضوئية، في الجزر الجعفرية.
وأوردت المصادر، أن الجيش الإسباني يسعى من خلال إقدامه على هذه الخطوة، إلى ضمان الاستقلالية الطاقية لهذه الجزر المحتلة عن المغرب.
ووفقا لما كشفته نفس المصادر، فإن القيادة العامة للجيش في مدينة مليلية السليبة، بدأت في البحث عن الشركة التي ستتولى عملية تشغيل محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في الجزر الجعفرية.
وذكرت المصادر، أنه تم تخصيص ميزانية للمشروع، تبلغ 611370 أورو، مشيرة إلى أنه سيتم تمويله بشكل كامل من أموال أوروبية من خطة التعافي والتحول والمرونة.
وتابعت، أن الغاية من قيام الجيش الإسباني بهذه الخطوة، تكمن في تشغيل محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية التي تقع في جزيرة إيزابيل الثانية في جزر تشافاريناس، عقب عدم نجاح المحاولة الأولى.
ويهدف الجيش الإسباني من خلال هذه الخطوة، حسب المصادر نفسها، إلى “تشغيل محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية الواقعة في جزيرة إيزابيل الثانية في جزر تشافاريناس”، بعد فشل المحاولة الأولى.
يشار إلى أن الجيش الإسباني، كان قد قام سابقا بإحداث محطة للطاقة الشمسية في الجزيرة السالف ذكرها، إلا أنه تم توقيفها عن الخدمة فور الانتهاء من أشغالها، بسبب فشل الشركة المسؤولة في تشغيلها.
وتابعت، أن الغاية من قيام الجيش الإسباني بهذه الخطوة، تكمن في تشغيل محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية التي تقع في جزيرة إيزابيل الثانية في جزر تشافاريناس، عقب عدم نجاح المحاولة الأولى.
ويهدف الجيش الإسباني من خلال هذه الخطوة، حسب المصادر نفسها، إلى “تشغيل محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية الواقعة في جزيرة إيزابيل الثانية في جزر تشافاريناس”، بعد فشل المحاولة الأولى.
يشار إلى أن الجيش الإسباني، كان قد قام سابقا بإحداث محطة للطاقة الشمسية في الجزيرة السالف ذكرها، إلا أنه تم توقيفها عن الخدمة فور الانتهاء من أشغالها، بسبب فشل الشركة المسؤولة في تشغيلها.