ناظورسيتي: متابعة
تعتزم إسبانيا عن طريق وزارة الدفاع في حكومة بيدرو سانشيز، هدم معالم تاريخية تابعة لجزيرة النكور المحتلة بالقرب من مدينة الحسيمة، بمبرر أنها تشكل تهديدا بسبب تأثرها بالرطوبة وملوحة مياه البحر.
وأعطت وزارة الدفاع الإسبانية الضوء الأخضر لهدم برج الساعة، واحد من أبرز المباني الرمزية في جزيرة النكور السليبة الواقعة على بعد مئات الأمتار من تراب مدينة الحسيمة، وذلك لتجنب ما قدم ينجم عنه من مشاكل لكونه آيلا للسقوط بفعل تأثر دعائمه مع مرور الوقت.
ويقع برج الساعة في جزيرة النكور، حيث تم تشييده على الصخرة البالغ طولها 70 مترا، ويمكن رؤيته بالعين المجردة من شاطئ كارابونيطا، ويعتبر حسب سكان المنطقة جزء من الذاكرة التاريخية للريف.
تعتزم إسبانيا عن طريق وزارة الدفاع في حكومة بيدرو سانشيز، هدم معالم تاريخية تابعة لجزيرة النكور المحتلة بالقرب من مدينة الحسيمة، بمبرر أنها تشكل تهديدا بسبب تأثرها بالرطوبة وملوحة مياه البحر.
وأعطت وزارة الدفاع الإسبانية الضوء الأخضر لهدم برج الساعة، واحد من أبرز المباني الرمزية في جزيرة النكور السليبة الواقعة على بعد مئات الأمتار من تراب مدينة الحسيمة، وذلك لتجنب ما قدم ينجم عنه من مشاكل لكونه آيلا للسقوط بفعل تأثر دعائمه مع مرور الوقت.
ويقع برج الساعة في جزيرة النكور، حيث تم تشييده على الصخرة البالغ طولها 70 مترا، ويمكن رؤيته بالعين المجردة من شاطئ كارابونيطا، ويعتبر حسب سكان المنطقة جزء من الذاكرة التاريخية للريف.
جاء قرار الهدم، تنفيذا لمشروع قدمه الجميش الإسبانية في مليلية، بعدما أنجزت دراسة حول البرج الذي اعتبر أنه مهدد للسلامة.
وتقع صخرة الحسيمة أو جزيرة النكور على طول الصخرة 70 مترًا وعرضها 50 مترًا، وترتفع 27 مترًا فوق سطح البحر. تبعد حوالي 600 متر عن ساحل جوهرة البحر الأبيض المتوسط، وهي تابعة لإسبانيا منذ عام 1559.
إلى ذلك، قدم الجيش الإسباني بمليلية، مشروعا ثانيا لوزارة الدفاع، يهم تغيير شبكة الأنابيب الناقلة للماء الصالح للشرب.
ويحدث هذا، بعدما عادت العلاقات الدبلوماسية بين مدريد والرباط، وتحسنها منذ الزيارة التي أجراها بيدرو سانشيز للقصر الملكي حيث تمت المصادقة على مخرجات المباحثا التي أجراها رئيس الحكومة الإسبانية والعاهل المغربي محمد السادس.
وتقع صخرة الحسيمة أو جزيرة النكور على طول الصخرة 70 مترًا وعرضها 50 مترًا، وترتفع 27 مترًا فوق سطح البحر. تبعد حوالي 600 متر عن ساحل جوهرة البحر الأبيض المتوسط، وهي تابعة لإسبانيا منذ عام 1559.
إلى ذلك، قدم الجيش الإسباني بمليلية، مشروعا ثانيا لوزارة الدفاع، يهم تغيير شبكة الأنابيب الناقلة للماء الصالح للشرب.
ويحدث هذا، بعدما عادت العلاقات الدبلوماسية بين مدريد والرباط، وتحسنها منذ الزيارة التي أجراها بيدرو سانشيز للقصر الملكي حيث تمت المصادقة على مخرجات المباحثا التي أجراها رئيس الحكومة الإسبانية والعاهل المغربي محمد السادس.