مكتب ناظورسيتي بتمسمان
مع ارتفاع درجة الحرارة شهدت مختلف الشواطئ التابعة للجماعات القروية بتمسمان بإقليم الدريوش إقبال العديد من المصطافين، الأمر الذي يوحي بموسم اصطياف مبكر بالمنطقة حسبـما لوحظ يوم أمس.
شاطئ "ثيمافحت" التابع للنفوذ الترابي للجماعة القروية أولاد أمغار استقبل العشرات من المصطافين الذين توافدوا على هذا الموقع بمظلاتهم الشمسية، وأقبلوا من كل حدب وصوب على هذا الشاطئ الذي يتميز بدفء وهدوء مياهه ورماله الذهبية رغم عدم تصنيفه كمكان آمن للسباحة بالنسبة للمصطافين، غير أن العائلات التمسمانية تفضل هذه الشواطئ الطبيعية لقضاء أوقاتها بعيدا عن الضوضاء والاختلاط الذي يحدث في شواطئ المدن المجـاورة.
وقد عزى مواطنون هذا الإقبال المبكر إلى ارتفاع درجة الحرارة المسجلة خلال الأيام الأخيرة الشيء الذي حفز العـديد من الشباب والأطفال على التوجه إلى شواطئ البحر من أجل الاستمتاع بزرقة المياه والترويح عن النفس قبل التوافد الكبير للمصطافين الذي تشهده المنطقة خلال موسم الاصطياف.
مع ارتفاع درجة الحرارة شهدت مختلف الشواطئ التابعة للجماعات القروية بتمسمان بإقليم الدريوش إقبال العديد من المصطافين، الأمر الذي يوحي بموسم اصطياف مبكر بالمنطقة حسبـما لوحظ يوم أمس.
شاطئ "ثيمافحت" التابع للنفوذ الترابي للجماعة القروية أولاد أمغار استقبل العشرات من المصطافين الذين توافدوا على هذا الموقع بمظلاتهم الشمسية، وأقبلوا من كل حدب وصوب على هذا الشاطئ الذي يتميز بدفء وهدوء مياهه ورماله الذهبية رغم عدم تصنيفه كمكان آمن للسباحة بالنسبة للمصطافين، غير أن العائلات التمسمانية تفضل هذه الشواطئ الطبيعية لقضاء أوقاتها بعيدا عن الضوضاء والاختلاط الذي يحدث في شواطئ المدن المجـاورة.
وقد عزى مواطنون هذا الإقبال المبكر إلى ارتفاع درجة الحرارة المسجلة خلال الأيام الأخيرة الشيء الذي حفز العـديد من الشباب والأطفال على التوجه إلى شواطئ البحر من أجل الاستمتاع بزرقة المياه والترويح عن النفس قبل التوافد الكبير للمصطافين الذي تشهده المنطقة خلال موسم الاصطياف.