الحراك الاجتماعي بالريف واحتجاجات الحسيمة نموذجا.. بحث أكاديمي لطالبة ناظورية نالت عنه التنويه
ناظورسيتي - حسن الرامي
ناقشت الطالبة "كريمة وعلي" إبنة فرخانة، مؤخراً بالمعهد العالي للإعلام والاتصال بالعاصمة "الرباط"، بحثَ تخرّجها لنيل شهادة "الماستر" للتعليم العالي، في مجال "التواصل السياسي" برسالـة بحيثة تحت عنوان "الحراك الاجتماعي بالريف.. اِحتجاجات اقليم الحسيمة نموذجا".
وأشرف على المناقشة الأكاديمية للطالبة "كريمة وعلي" الدكتور المحاضر المختار البعبدلاوي، بتقيّيـم كل من الدكتور عبد الله ساعف والدكتور عبد الوهاب العلالي، فيما أفلحت الطالبة الباحثة من خلال منجز رسالتها الأكاديمية، في الحصول على تنويه اللجنة المشرفة.
وفي شهادة إحدى الكاديميات، جاء فيها أن "كريمة نموذج للطالب المجد الطموح، وهي خريجة شعبة السوسيولوجيا بجامعة ظهر المهراز بفاس، اِختارت إجراء دراسة ميدانية بحيث غامرت أولا باختيار موضوع لم تنتهِ أحداثه بعد، وهذه مخاطرة علمية كبرى، ينضاف إليها أنها أجرت ووزعت أكثر من 200 استمارة وعشرات المقابلات في مناطق مختلفة من الريف "الحسيمة، بني بوعياش، الناظور، العروي، إمزورن، الدرويش، تماسينت، ميضار.." في أوقات كانت فيها الاعتقالات والتدخل الأمني في أوجه".
وأضافت المتحدثة "الدراسة التي قامت بها الباحثة كريمة والخلاصات التي وصلت لها مهمة جدا ولاشك أنها ستغني خزانة المعهد، خاصة أنه كانت تحت إشراف أستاذ كبير هو المختار بنعبدلاي وقامة علمية كبيرة أيضا شاركت في مناقشتها هي الدكتور عبد الله ساعف".
ناقشت الطالبة "كريمة وعلي" إبنة فرخانة، مؤخراً بالمعهد العالي للإعلام والاتصال بالعاصمة "الرباط"، بحثَ تخرّجها لنيل شهادة "الماستر" للتعليم العالي، في مجال "التواصل السياسي" برسالـة بحيثة تحت عنوان "الحراك الاجتماعي بالريف.. اِحتجاجات اقليم الحسيمة نموذجا".
وأشرف على المناقشة الأكاديمية للطالبة "كريمة وعلي" الدكتور المحاضر المختار البعبدلاوي، بتقيّيـم كل من الدكتور عبد الله ساعف والدكتور عبد الوهاب العلالي، فيما أفلحت الطالبة الباحثة من خلال منجز رسالتها الأكاديمية، في الحصول على تنويه اللجنة المشرفة.
وفي شهادة إحدى الكاديميات، جاء فيها أن "كريمة نموذج للطالب المجد الطموح، وهي خريجة شعبة السوسيولوجيا بجامعة ظهر المهراز بفاس، اِختارت إجراء دراسة ميدانية بحيث غامرت أولا باختيار موضوع لم تنتهِ أحداثه بعد، وهذه مخاطرة علمية كبرى، ينضاف إليها أنها أجرت ووزعت أكثر من 200 استمارة وعشرات المقابلات في مناطق مختلفة من الريف "الحسيمة، بني بوعياش، الناظور، العروي، إمزورن، الدرويش، تماسينت، ميضار.." في أوقات كانت فيها الاعتقالات والتدخل الأمني في أوجه".
وأضافت المتحدثة "الدراسة التي قامت بها الباحثة كريمة والخلاصات التي وصلت لها مهمة جدا ولاشك أنها ستغني خزانة المعهد، خاصة أنه كانت تحت إشراف أستاذ كبير هو المختار بنعبدلاي وقامة علمية كبيرة أيضا شاركت في مناقشتها هي الدكتور عبد الله ساعف".
