ناظورسيتي | متابعة
أعلنت إدارة الحرس المدني الاسباني بإقليم قادس، أمس الخميس، عن اعتقال عناصرها لـ 5 أشخاص كانوا ينشطون في تهريب المهاجرين السريين من سواحل طنجة نحو جنوب اسبانيا على متن الدراجات المائية "جيتسكي".
وحسب مصادر إعلامية اسبانية، فإن الـأشخاص المعتقلين ينتمون إلى شبكة تنشط في تهريب المهاجرين السريين من شمال المغرب إلى جنوب اسبانيا باستعمال الدراجات المائية، مقابل مبالغ تصل إلى 5 آلاف أورو للشخص الواحد.
وأضافت ذات المصادر، أن اثنين من المهربين تم اعتقالهما بساحل سبتة المحتلة، في حين الثلاثة الآخرين تم اعتقالهم في ساحل الجزيرة الخضراء، وقد جرى اعتقالهم خلال عمليات تهريب المهاجرين السريين، إلا أن إدارة الحرس المدني لم تفصح عن هوية المعتقلين وعن جنسياتهم، واكتفت بأنهم سيواجهون العدالة بتهم تتعلق بالتهريب والاعتداء على حقوق المهاجرين في كل من سبتة والجزيرة الخضراء.
تجدر الإشارة إلى أن الحرس المدني الاسباني كان قد اتخذ مجموعة من الإجراءات الأمنية بهدف تعزيز المراقبة بسواحل جنوب اسبانيا، والتصدي بالخصوص لتهريب المهاجرين على متن الدراجات المائية من سواحل طنجة.
وعرفت ظاهرة التهريب هذه ارتفاعا ونشاطا كبيرين هذه السنة، حيث تمكن ازيد من 130 مهاجرا سريا الوصول إلى سواحل اسبانيا على متن الدراجات المائية، في حين أن السنة الماضية لم يتم تسجيل سوى 20 حالة فقط.
أعلنت إدارة الحرس المدني الاسباني بإقليم قادس، أمس الخميس، عن اعتقال عناصرها لـ 5 أشخاص كانوا ينشطون في تهريب المهاجرين السريين من سواحل طنجة نحو جنوب اسبانيا على متن الدراجات المائية "جيتسكي".
وحسب مصادر إعلامية اسبانية، فإن الـأشخاص المعتقلين ينتمون إلى شبكة تنشط في تهريب المهاجرين السريين من شمال المغرب إلى جنوب اسبانيا باستعمال الدراجات المائية، مقابل مبالغ تصل إلى 5 آلاف أورو للشخص الواحد.
وأضافت ذات المصادر، أن اثنين من المهربين تم اعتقالهما بساحل سبتة المحتلة، في حين الثلاثة الآخرين تم اعتقالهم في ساحل الجزيرة الخضراء، وقد جرى اعتقالهم خلال عمليات تهريب المهاجرين السريين، إلا أن إدارة الحرس المدني لم تفصح عن هوية المعتقلين وعن جنسياتهم، واكتفت بأنهم سيواجهون العدالة بتهم تتعلق بالتهريب والاعتداء على حقوق المهاجرين في كل من سبتة والجزيرة الخضراء.
تجدر الإشارة إلى أن الحرس المدني الاسباني كان قد اتخذ مجموعة من الإجراءات الأمنية بهدف تعزيز المراقبة بسواحل جنوب اسبانيا، والتصدي بالخصوص لتهريب المهاجرين على متن الدراجات المائية من سواحل طنجة.
وعرفت ظاهرة التهريب هذه ارتفاعا ونشاطا كبيرين هذه السنة، حيث تمكن ازيد من 130 مهاجرا سريا الوصول إلى سواحل اسبانيا على متن الدراجات المائية، في حين أن السنة الماضية لم يتم تسجيل سوى 20 حالة فقط.