الحركة الانتقالية في صفوف رجال السلطة تشمل رئيس دائرة وستة قياد بإقليم الدريوش
ناظورسيتي من الدريوش
في معطيات الحركة الانتقالية لرجال السلطة على مستوى إقليم الدريوش، فقد شملت سبعة منهم، أبرزهم رئيس دائرة الريف الشمالية الذي لم يمضي على التحاقه بالإقليم سنة، حيث جرى تنقيله لإقليم سيدي قاسم، لشغل منصب باشا مدينة مشروع بلقصيري.
وجرى تنقيل قائد قيادة تزاغين لشغل منصب قائد مقاطعة بسلا، وقائد قيادة دار الكبداني لشغل منصب قائد قيادة بإقليم مولاي يعقوب، وقائد قيادة إجرماوس لشغل منصب قائد قيادة بإقليم العرائش، وقائد قيادة تمسمان لشغل منصب قائد ملحقة إدارية بفاس، وقائد قيادة بودينار لشغل منصب قائد قيادة بإقليم الحوز، بالإضافة لنقيل قائد الملحقة الإدارية الثانية بمدينة ميضار، لشغل منصب قائد قيادة بإقليم القنيطرة.
في معطيات الحركة الانتقالية لرجال السلطة على مستوى إقليم الدريوش، فقد شملت سبعة منهم، أبرزهم رئيس دائرة الريف الشمالية الذي لم يمضي على التحاقه بالإقليم سنة، حيث جرى تنقيله لإقليم سيدي قاسم، لشغل منصب باشا مدينة مشروع بلقصيري.
وجرى تنقيل قائد قيادة تزاغين لشغل منصب قائد مقاطعة بسلا، وقائد قيادة دار الكبداني لشغل منصب قائد قيادة بإقليم مولاي يعقوب، وقائد قيادة إجرماوس لشغل منصب قائد قيادة بإقليم العرائش، وقائد قيادة تمسمان لشغل منصب قائد ملحقة إدارية بفاس، وقائد قيادة بودينار لشغل منصب قائد قيادة بإقليم الحوز، بالإضافة لنقيل قائد الملحقة الإدارية الثانية بمدينة ميضار، لشغل منصب قائد قيادة بإقليم القنيطرة.
أجرت وزارة الداخلية حركة انتقالية جديدة في صفوف رجال السلطة، همت 592 منهم، يمثلون 23 في المائة من مجموع أفراد هذه الهيئة العاملين بالإدارة الترابية، بعدما تم الإعداد لهذه الحركة من خلال تطبيق نظام المواكبة والتقييم الشامل بـ360 درجة، المبني على مقاربة ترتكز إلى تثمين للموارد البشرية وتبني الموضوعية في تقييم المردودية.
وعلاقة بالموضوع كشفت وزارة الداخلية في بلاغ رسمي، أن هذه الحركة استهدفت ضخ دماء جديدة بدواليب الإدارة الترابية، حيث تم خلالها تعيين الأطر الجديدة المتخرجة من المعهد الملكي للإدارة الترابية، والبالغ عددها 124 خريجا وخريجة.
وتم خلال ذات الحركة يضيف البلاغ، ترقية ما مجموعه 544 من نساء ورجال السلطة إلى درجات عليا، في إطار تحفيز رجال السلطة على العطاء، وتكريس الاعتراف بما يقدمونه من تضحيات خلال مختلف الاستحقاقات الكبرى التي عرفتها المملكة، وخلال تدبير الأزمات، وما يضطلعون به من مهام في خدمة للمواطن.
وعلاقة بالموضوع كشفت وزارة الداخلية في بلاغ رسمي، أن هذه الحركة استهدفت ضخ دماء جديدة بدواليب الإدارة الترابية، حيث تم خلالها تعيين الأطر الجديدة المتخرجة من المعهد الملكي للإدارة الترابية، والبالغ عددها 124 خريجا وخريجة.
وتم خلال ذات الحركة يضيف البلاغ، ترقية ما مجموعه 544 من نساء ورجال السلطة إلى درجات عليا، في إطار تحفيز رجال السلطة على العطاء، وتكريس الاعتراف بما يقدمونه من تضحيات خلال مختلف الاستحقاقات الكبرى التي عرفتها المملكة، وخلال تدبير الأزمات، وما يضطلعون به من مهام في خدمة للمواطن.
