مراسلة خاصة:
قامت الحركة الثقافية الامازيغية موقع "قاضي قدور " بتخليد السنة الامازيغية الجديدة asggas amaynu 2965 ،وذلك يوم الأربعاء 7 يناير 2015 الموافق ل 26 _12_2964،تم تخليد هذه السنة قبل 6 أيام من دخول السنة الجديدة وذلك راجع لظروف الكلية حيث ستتوقف الدراسة يوم 10 من هذا الشهر.
وأتي هذا الشكل النضالي (تخليد للسنة الأمازيغية) الذي كان عبارة عن حلقية نقاش كإستمرارية موضوعية للأشكال النضالية التي تقوم بها الحركة الثقافية الأمازيغية من أجل التعريف بالقضية الأمازيغية داخل الجامعة المغربية.
تم التطرق في هذه الحلقية إلى السياق التاريخي للسنة الأمازيغية وكذا الأسباب التي جعلت إيمازيغن يبدؤن تأريخهم قبل 650 سنة قبل الميلاد وأيضا الطرق المختلفة التي يتم تخليد هذه المناسبة في كل بقع ثامزغا، والدلالات السياسية ,وكذا الوقوف الى بعض الاحداث التي عرفتها السنة الماضية التي تهم القضية الأمازيغية سواء على المستوى الوطني او على مستوى ثمازغا.
وألح مناضلي ومناضلات الحركة الثقافية الأمازيغية في كل المداخلات بالإعتراف بالسنة الامازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية في دولة ديمقراطية تقر بأمازيغية المغرب .وطالبوا بالإفراج الفوري واللامشروط عن المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية كل من حميد أعضوش ومصطفى أسايا وضرورة فتح تحقيق نزيه في ما تعرضوا له جراء محاكماتهم العنصرية في محاكم الدولة العروبية.
ليتم في ختام الشكل بتوزيع مجموعة من الفواكه الجافة (ثيغواوين ؛ ثازرث ،زبيب….) التي لها دلالات رمزية لدى الشعب الأمازيغي.
قامت الحركة الثقافية الامازيغية موقع "قاضي قدور " بتخليد السنة الامازيغية الجديدة asggas amaynu 2965 ،وذلك يوم الأربعاء 7 يناير 2015 الموافق ل 26 _12_2964،تم تخليد هذه السنة قبل 6 أيام من دخول السنة الجديدة وذلك راجع لظروف الكلية حيث ستتوقف الدراسة يوم 10 من هذا الشهر.
وأتي هذا الشكل النضالي (تخليد للسنة الأمازيغية) الذي كان عبارة عن حلقية نقاش كإستمرارية موضوعية للأشكال النضالية التي تقوم بها الحركة الثقافية الأمازيغية من أجل التعريف بالقضية الأمازيغية داخل الجامعة المغربية.
تم التطرق في هذه الحلقية إلى السياق التاريخي للسنة الأمازيغية وكذا الأسباب التي جعلت إيمازيغن يبدؤن تأريخهم قبل 650 سنة قبل الميلاد وأيضا الطرق المختلفة التي يتم تخليد هذه المناسبة في كل بقع ثامزغا، والدلالات السياسية ,وكذا الوقوف الى بعض الاحداث التي عرفتها السنة الماضية التي تهم القضية الأمازيغية سواء على المستوى الوطني او على مستوى ثمازغا.
وألح مناضلي ومناضلات الحركة الثقافية الأمازيغية في كل المداخلات بالإعتراف بالسنة الامازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية في دولة ديمقراطية تقر بأمازيغية المغرب .وطالبوا بالإفراج الفوري واللامشروط عن المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية كل من حميد أعضوش ومصطفى أسايا وضرورة فتح تحقيق نزيه في ما تعرضوا له جراء محاكماتهم العنصرية في محاكم الدولة العروبية.
ليتم في ختام الشكل بتوزيع مجموعة من الفواكه الجافة (ثيغواوين ؛ ثازرث ،زبيب….) التي لها دلالات رمزية لدى الشعب الأمازيغي.