ناظورسيتي: متابعة
نظم أمس الأحد بمدينة الحسيمة حفل تم خلاله توزيع الجوائز على التلميذات والتلاميذ الفائزين في مسابقة تحدي القراءة التي نظمتها جمعية الحسيمة الكبرى خلال فترة الحجر الصحي.
وأسفرت نتائج المسابقة عن فوز ما مجموعه 12 تلميذة وتلميذا موزعين على فئتي الابتدائي والإعدادي حصلوا على أكبر نسبة من التصويت.
وحصل التلميذات والتلاميذ الفائزون بالمسابقة التي فسحت لهم المجال لإبراز مواهبهم وقدراتهم الإبداعية باللغتين العربية والأمازيغية وباقي اللغات الحية على جوائز قيمة عبارة عن لوحات لمسية بدعم من شركتي (سمارتس واي برود) و (أفريكا درايفز).
وفي كلمة بالمناسبة، أكد محجوب بنسعلي رئيس جمعية الحسيمة الكبرى أن هذه المبادرة توخت بالأساس تشجيع التلميذات والتلاميذ على القراءة والمساهمة في التخفيف من الأثار السلبية للحجر الصحي على الأطفال.
وأَضاف أن المسابقة سجلت إقبالا كبيرا تجاوز مائة مشارك ومشاركة مما يعتبر مؤشرا إيجابيا على أن القراءة والكتاب بخير في المنطقة، منوها في السياق ذاته بالمستوى المتميز الذي أبان عنه جل المشاركين مما صعب بشكل كبير من مأمورية لجنة تحكيم المسابقة.
من جهته، أبرز عبد الإله باكوح نائب رئيس الجمعية أن مسابقة تحدي القراءة تعتبر واحدة من المبادرات التي ستعمل الجمعية على تنزيلها في القريب العاجل من أجل تشجيع القراءة وخلق متنفس للأطفال لإبراز قدراتهم ومختلف مواهبهم.
وأكد أن المسابقة شكلت مناسبة سانحة للاطلاع عن كثب على واقع القراءة بإقليم الحسيمة وبينت بالملموس أن هناك إقبالا كبيرا عليها من قبل التلميذات والتلاميذ.
وقد جرى الحفل في احترام تام للتدابير والإجراءات التي أقرتها السلطات المختصة للحد من انتشار جائحة وباء كورونا المستجد (كوفيد -19) بحضور آباء وأولياء التلاميذ المشاركين في المسابقة.
نظم أمس الأحد بمدينة الحسيمة حفل تم خلاله توزيع الجوائز على التلميذات والتلاميذ الفائزين في مسابقة تحدي القراءة التي نظمتها جمعية الحسيمة الكبرى خلال فترة الحجر الصحي.
وأسفرت نتائج المسابقة عن فوز ما مجموعه 12 تلميذة وتلميذا موزعين على فئتي الابتدائي والإعدادي حصلوا على أكبر نسبة من التصويت.
وحصل التلميذات والتلاميذ الفائزون بالمسابقة التي فسحت لهم المجال لإبراز مواهبهم وقدراتهم الإبداعية باللغتين العربية والأمازيغية وباقي اللغات الحية على جوائز قيمة عبارة عن لوحات لمسية بدعم من شركتي (سمارتس واي برود) و (أفريكا درايفز).
وفي كلمة بالمناسبة، أكد محجوب بنسعلي رئيس جمعية الحسيمة الكبرى أن هذه المبادرة توخت بالأساس تشجيع التلميذات والتلاميذ على القراءة والمساهمة في التخفيف من الأثار السلبية للحجر الصحي على الأطفال.
وأَضاف أن المسابقة سجلت إقبالا كبيرا تجاوز مائة مشارك ومشاركة مما يعتبر مؤشرا إيجابيا على أن القراءة والكتاب بخير في المنطقة، منوها في السياق ذاته بالمستوى المتميز الذي أبان عنه جل المشاركين مما صعب بشكل كبير من مأمورية لجنة تحكيم المسابقة.
من جهته، أبرز عبد الإله باكوح نائب رئيس الجمعية أن مسابقة تحدي القراءة تعتبر واحدة من المبادرات التي ستعمل الجمعية على تنزيلها في القريب العاجل من أجل تشجيع القراءة وخلق متنفس للأطفال لإبراز قدراتهم ومختلف مواهبهم.
وأكد أن المسابقة شكلت مناسبة سانحة للاطلاع عن كثب على واقع القراءة بإقليم الحسيمة وبينت بالملموس أن هناك إقبالا كبيرا عليها من قبل التلميذات والتلاميذ.
وقد جرى الحفل في احترام تام للتدابير والإجراءات التي أقرتها السلطات المختصة للحد من انتشار جائحة وباء كورونا المستجد (كوفيد -19) بحضور آباء وأولياء التلاميذ المشاركين في المسابقة.