حميد المرنيسي
شهد إقليم الحسيمة، وتحديدا منطقة "بني بوعياش"، وفق ما أفادت مصادر محلية مطلعة، تسجيل إصابة ثانية بفيروس كورونا المستجد في صفوف التلاميذ. ويتعلق الأمر، وفق ما أكدت المصادر ذاتها، بتلميذة تتابع دراستها في مدرسة ابتدائية في "حي بوغرمان"، وهي شقيقة تلميذ يتابع دراسته في "ثانوية الخورازمي" كانت التحاليل المخبرية قد أثبتت أنه مصاب بالفيروس التاجي.
وقد سارعت السلطات المحلية والصحية، بتنسيق مع مديرية التربية الوطنية، بحسب المصادر نفسها، مباشرة بعد إشعارها بنتائج التحاليل المخبرية، إلى توقيف الدراسة في الفصل الذي تتابع فيه التلميذة المصابة دراستها، موازاة مع إخضاع جميع زملائها للتحاليل المخبرية للتأكد مما إذا كانت عدوى الفيروس قد انتقلت إليهم أم لا، لاتخاذ المتعيّن بناء على ما ستفرزه نتائج هذه التحاليل.
شهد إقليم الحسيمة، وتحديدا منطقة "بني بوعياش"، وفق ما أفادت مصادر محلية مطلعة، تسجيل إصابة ثانية بفيروس كورونا المستجد في صفوف التلاميذ. ويتعلق الأمر، وفق ما أكدت المصادر ذاتها، بتلميذة تتابع دراستها في مدرسة ابتدائية في "حي بوغرمان"، وهي شقيقة تلميذ يتابع دراسته في "ثانوية الخورازمي" كانت التحاليل المخبرية قد أثبتت أنه مصاب بالفيروس التاجي.
وقد سارعت السلطات المحلية والصحية، بتنسيق مع مديرية التربية الوطنية، بحسب المصادر نفسها، مباشرة بعد إشعارها بنتائج التحاليل المخبرية، إلى توقيف الدراسة في الفصل الذي تتابع فيه التلميذة المصابة دراستها، موازاة مع إخضاع جميع زملائها للتحاليل المخبرية للتأكد مما إذا كانت عدوى الفيروس قد انتقلت إليهم أم لا، لاتخاذ المتعيّن بناء على ما ستفرزه نتائج هذه التحاليل.
وتابعت المصادر ذاتها أن التلميذة التي أُعلنت إصابتها كانت قد أخضعت للتحليل المخبرية مع شقيقها، لكن تشابُه اسمها مع اسم فتاة أخرى من مدينة الحسيمة كان اسمها ضمن لائحة الأشخاص الذين تم إخضاعهم للتحاليل المخبرية جعل المصالح الصحية تعيد إخضاعها للتحاليل من جديد رفعا للشكوك، ليتضح من خلال نتائجها أنها قد أصيبت بالفيروس.
وكان إقليم الحسيمة قد شهد، قبل ثلاثة أيام، تسجيل أول حالة بفيروس كورونا في صفوف التلاميذ، وتحديدا في "ثانوية الخوارزمي" في مدينة بني بوعياش التابعة إداريا للحسيمة. ووفق ما أفادت به مصادر محلية فقد أكدت التحاليل المخبرية التي أُخضع لها التلميذ إصابته بالفيروس، بعدما كان من مخالطي حالتين إيجابيتين سُجّلتا في بني بوعياش. وتابعت المصادر ذاتها حينذاك أن التلميذ المصاب يخضع لتدابير الحجر الصحي، فيما تم إجراء تحاليل مخبرية لعدد من مخالطيه وزملائه في الفصل.
وكان إقليم الحسيمة قد شهد، قبل ثلاثة أيام، تسجيل أول حالة بفيروس كورونا في صفوف التلاميذ، وتحديدا في "ثانوية الخوارزمي" في مدينة بني بوعياش التابعة إداريا للحسيمة. ووفق ما أفادت به مصادر محلية فقد أكدت التحاليل المخبرية التي أُخضع لها التلميذ إصابته بالفيروس، بعدما كان من مخالطي حالتين إيجابيتين سُجّلتا في بني بوعياش. وتابعت المصادر ذاتها حينذاك أن التلميذ المصاب يخضع لتدابير الحجر الصحي، فيما تم إجراء تحاليل مخبرية لعدد من مخالطيه وزملائه في الفصل.