وليد. ب
كشف محمد الديش رئيس جمعية "الهدف" بولمان، خلال ندوة صحفية نظمت امس الخميس 29 ماي بالرباط عن وجود تفاوتات كبيرة بين جهات المملكة في ما يخص معدل التنمية البشرية .
واشار الديش الندوة التي عقدتها الجمعية لتقديم حصيلة السنة الأولى من برنامج المرافعة من أجل تحسين شروط عيش ساكنة المناطق الجبلية بالمغرب ان المعطيات المتوفرة، تشير إلى أن الدارالبيضاء توجد، حسب مؤشر التنمية البشرية في زمن 2015، فيما توجد منطقة الحسيمة تازة تاونات في العام 1987، ما يعني أن هذه الأخيرة “متخلفة” عن العاصمة الاقتصادية بـ28 سنة.
واجمع الفاعلون الجمعويون المشاركون في الندوة ان المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لم تفلح منذ اطلاقها في سنة 2005 في اخراج سكان الجبال من الوضعية الاجتماعية الصعبة التي يعيشونها.
ويسعى ائتلاف جمعوي يضم 120 جمعية، عبر أربع تنسيقيات، تشمل الريف، والأطلس الكبير والمتوسط والصغير تأسس عقب المنتدى الوطني الأول للمناطق الجبلية بالمغرب المنعقد خلال الأسبوع الماضي بمدينة آزرو من إلى حشْد دعم أكبر عدد من الفاعلين المدنيين والسياسيين والحقوقيين، بهدف رفع التهميش عن ساكنة الجبال، والمطالبة بجبر الضرر الذي لحقهم.
كشف محمد الديش رئيس جمعية "الهدف" بولمان، خلال ندوة صحفية نظمت امس الخميس 29 ماي بالرباط عن وجود تفاوتات كبيرة بين جهات المملكة في ما يخص معدل التنمية البشرية .
واشار الديش الندوة التي عقدتها الجمعية لتقديم حصيلة السنة الأولى من برنامج المرافعة من أجل تحسين شروط عيش ساكنة المناطق الجبلية بالمغرب ان المعطيات المتوفرة، تشير إلى أن الدارالبيضاء توجد، حسب مؤشر التنمية البشرية في زمن 2015، فيما توجد منطقة الحسيمة تازة تاونات في العام 1987، ما يعني أن هذه الأخيرة “متخلفة” عن العاصمة الاقتصادية بـ28 سنة.
واجمع الفاعلون الجمعويون المشاركون في الندوة ان المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لم تفلح منذ اطلاقها في سنة 2005 في اخراج سكان الجبال من الوضعية الاجتماعية الصعبة التي يعيشونها.
ويسعى ائتلاف جمعوي يضم 120 جمعية، عبر أربع تنسيقيات، تشمل الريف، والأطلس الكبير والمتوسط والصغير تأسس عقب المنتدى الوطني الأول للمناطق الجبلية بالمغرب المنعقد خلال الأسبوع الماضي بمدينة آزرو من إلى حشْد دعم أكبر عدد من الفاعلين المدنيين والسياسيين والحقوقيين، بهدف رفع التهميش عن ساكنة الجبال، والمطالبة بجبر الضرر الذي لحقهم.