ناظورسيتي: متابعة
تطرقت قناة "الأولى" المغربية، في إحدى نشراتها الإخبارية يوم أمس السبت، عبر "ربورتاج" مصور حول حصة القطاع الرياضي من مشاريع الحسيمة منارة المتوسط، على امتداد الإقليم متمثل في جماعاتها الترابية ال32، من بين هذه المشاريع الذي تحقق وتم إنجازه وبينها ما هو في طور الانجاز.
ومن بين المشاريع التي تم إتمامها، الملعب الكبير ببلدية الحسيمة و ملاعب القرب بمختلف باقي الجماعات، بأغلفة مالية تجاوزت 35 مليون درهم لكل مشروع، إذ أكد المدير الإقليمي لوزارة الشباب والرياضة بالحسيمة على ان هذه المشاريع الهدف منها هو دعم لمجموعة من المشاريع 30 المنجزة من بين 69 ملعب للقرب على مستوى إقليم الحسيمة.
حاجيات كل الفئات أخدت بعين الاعتبار في تسطير برنامج المشاريع التي تهم النهوض بالإقليم في إطار المشروع الكبير "الحسيمة منارة المتوسط"، حيث جاء على لسان عبد الواحد أعزيبو المقراعي، المدير الجهوي لوزارة الشباب والرياضة بالحسيمة طنجة تطزان، على أن أهم مشروع سيرى النور بالمدينة هو خلق قرية رياضية مكونة من ثلاثة مكونات أساسية، وهي الملعب الكبير بسعة 35 ألف متفرج بميزانية 350 مليون درهم، بالإضافة إلى مشروع القاعة المغطاة بقيمة 40 مليون درهم، وكذا مسبح أولمبي بمبلغ مالي وصل إلى 80 مليون درهم.
تجدر الإشارة إلى أن جل هذه المشاريع جائت لسد الخصاص الذي تعانيه مدينة الحسيمة في المجال الرياضي، إذ لقيت دعما كبيرا يتجلى من خلال الدوريات المنظمة بمشاركة أزيد من 10 طفل يافع استفادوا من أنشطة رياضية متنوعة بالإضافة إلى مشاركة الإناث في جميع الأنشطة الرياضية.
تطرقت قناة "الأولى" المغربية، في إحدى نشراتها الإخبارية يوم أمس السبت، عبر "ربورتاج" مصور حول حصة القطاع الرياضي من مشاريع الحسيمة منارة المتوسط، على امتداد الإقليم متمثل في جماعاتها الترابية ال32، من بين هذه المشاريع الذي تحقق وتم إنجازه وبينها ما هو في طور الانجاز.
ومن بين المشاريع التي تم إتمامها، الملعب الكبير ببلدية الحسيمة و ملاعب القرب بمختلف باقي الجماعات، بأغلفة مالية تجاوزت 35 مليون درهم لكل مشروع، إذ أكد المدير الإقليمي لوزارة الشباب والرياضة بالحسيمة على ان هذه المشاريع الهدف منها هو دعم لمجموعة من المشاريع 30 المنجزة من بين 69 ملعب للقرب على مستوى إقليم الحسيمة.
حاجيات كل الفئات أخدت بعين الاعتبار في تسطير برنامج المشاريع التي تهم النهوض بالإقليم في إطار المشروع الكبير "الحسيمة منارة المتوسط"، حيث جاء على لسان عبد الواحد أعزيبو المقراعي، المدير الجهوي لوزارة الشباب والرياضة بالحسيمة طنجة تطزان، على أن أهم مشروع سيرى النور بالمدينة هو خلق قرية رياضية مكونة من ثلاثة مكونات أساسية، وهي الملعب الكبير بسعة 35 ألف متفرج بميزانية 350 مليون درهم، بالإضافة إلى مشروع القاعة المغطاة بقيمة 40 مليون درهم، وكذا مسبح أولمبي بمبلغ مالي وصل إلى 80 مليون درهم.
تجدر الإشارة إلى أن جل هذه المشاريع جائت لسد الخصاص الذي تعانيه مدينة الحسيمة في المجال الرياضي، إذ لقيت دعما كبيرا يتجلى من خلال الدوريات المنظمة بمشاركة أزيد من 10 طفل يافع استفادوا من أنشطة رياضية متنوعة بالإضافة إلى مشاركة الإناث في جميع الأنشطة الرياضية.