بدر أعراب
حاورت يومية أخبار اليوم في صيغتها الإلكترونية، حسن الخطاب أحد السلفيين المفرج عنهم أخيراً بمسوغ العفو الملكي بمناسبة حلول ذكرى المسيرة الخضراء، بعد قيامه بمراجعة فكرية رمّت إلى تصحيح قناعاته وتقويمها.
وتحدث المحاوَر عن تجربته داخل العدل والإحسان وقبل ذلك بتنظيم ما يسمى "بالهجرة والتكفير"، وكيف أنه كفّر الدولة والمجتمع وهاجر إلى أحد جبال الناظور للإعتزال هناك وإرساء أولى لبنات الدولة الإسلامية في جبالها، قبل إهتدائه إلى الإقرار بأن ذلك تشدد ما له من وجه حق.
حاورت يومية أخبار اليوم في صيغتها الإلكترونية، حسن الخطاب أحد السلفيين المفرج عنهم أخيراً بمسوغ العفو الملكي بمناسبة حلول ذكرى المسيرة الخضراء، بعد قيامه بمراجعة فكرية رمّت إلى تصحيح قناعاته وتقويمها.
وتحدث المحاوَر عن تجربته داخل العدل والإحسان وقبل ذلك بتنظيم ما يسمى "بالهجرة والتكفير"، وكيف أنه كفّر الدولة والمجتمع وهاجر إلى أحد جبال الناظور للإعتزال هناك وإرساء أولى لبنات الدولة الإسلامية في جبالها، قبل إهتدائه إلى الإقرار بأن ذلك تشدد ما له من وجه حق.