سارة الطالبي
أثار خلط برلماني أوروبي بين “الزفزافي” و ‘”الفيزازي” موجة غضب بين الحقوقيين المغاربة الحاضرين لندوة “حراك الريف” في البرلمان الأوروبي، مساء أمس الاثنين.
وحكى البرلماني الأوروبي، بتأثر، عن قصة أحد أفراد عائلته الذي وقع ضحية الهجوم الإرهابي على مسرح “الباتاكلان” في باريس سنة 2015، معتبرا أن تزعم قيادي سلفي لحراك شعبي بمطالب مشروعة، وصعود الخطاب المتشدد لمنصات الحراك الشعبي يشكل خطرا على المغرب، والعالم بأسره.
واتضح أن البرلماني كان يعتقد أن السلفي محمد الفيزازي هو من يتزعم الحراك، ليتدخل النشطاء المغاربة للتوضيح بأن قائد حراك الريف هو ناصر الزافزافي، وهو بعيد كل البعد عن التيار السلفي.
أثار خلط برلماني أوروبي بين “الزفزافي” و ‘”الفيزازي” موجة غضب بين الحقوقيين المغاربة الحاضرين لندوة “حراك الريف” في البرلمان الأوروبي، مساء أمس الاثنين.
وحكى البرلماني الأوروبي، بتأثر، عن قصة أحد أفراد عائلته الذي وقع ضحية الهجوم الإرهابي على مسرح “الباتاكلان” في باريس سنة 2015، معتبرا أن تزعم قيادي سلفي لحراك شعبي بمطالب مشروعة، وصعود الخطاب المتشدد لمنصات الحراك الشعبي يشكل خطرا على المغرب، والعالم بأسره.
واتضح أن البرلماني كان يعتقد أن السلفي محمد الفيزازي هو من يتزعم الحراك، ليتدخل النشطاء المغاربة للتوضيح بأن قائد حراك الريف هو ناصر الزافزافي، وهو بعيد كل البعد عن التيار السلفي.