الخلفي: لا يمكن للحكومة أن تعلق على الاعتقالات التي تعرفها الحسيمة
ناظورسيتي: نسيم الشريف
أوضح مصطفى الخلفي، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان و المجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة، اليوم الأربعاء، خلال ندوة صحفية عقدها على هامش الاجتماع الحكومي، أن السلطة التنفيذية (الحكومة) لا يمكن لها التعليق حول الاعتقالات التي تعرفها مدينة الحسيمة بسبب الأحداث الاحتجاجية التي اندلعت بالمنطقة منذ أكتوبر الماضي.
وقال الخلفي ’’ ما يتعلق بالاعتقالات في الحسيمة و تطور المتابعات، إعلانها يقع على عاتق السلطة القضائية، وهذا الأمر عملياً تم الشروع فيه منذ المصادقة على القانون الخاص بنقل النيابة العامة‘‘. وأضاف ’’هذه العملية تقوم بها السلطة القضائية المختصة‘‘.
وفي الشق التنموي والاجتماعي، كشف الخلفي أن القطاعات الحكومية لا زالت تعمل على تتبع مآل المشاريع التي دشنت بالحسيمة.
و استطرد في هذا الإطار ’’الحكومة تنجز تقارير منتظمة لتتبع سير العمليات المبرمجة في إطار تنمية إقليم الحسيمة أو فيما يتعلق بمشروع منارة المتوسط و باقي البرامج التنموية الأخرى‘‘.
وتحدث الناطق الرسمي بإسم الحكومة، عن تنظيم زيارات ميدانية لإقليم الحسيمة من طرف الوزراء، وكذا أقاليم أخرى في المغرب، دون أن يكشف عن نوعية هذه الزيارات و الهدف منها.
أوضح مصطفى الخلفي، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان و المجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة، اليوم الأربعاء، خلال ندوة صحفية عقدها على هامش الاجتماع الحكومي، أن السلطة التنفيذية (الحكومة) لا يمكن لها التعليق حول الاعتقالات التي تعرفها مدينة الحسيمة بسبب الأحداث الاحتجاجية التي اندلعت بالمنطقة منذ أكتوبر الماضي.
وقال الخلفي ’’ ما يتعلق بالاعتقالات في الحسيمة و تطور المتابعات، إعلانها يقع على عاتق السلطة القضائية، وهذا الأمر عملياً تم الشروع فيه منذ المصادقة على القانون الخاص بنقل النيابة العامة‘‘. وأضاف ’’هذه العملية تقوم بها السلطة القضائية المختصة‘‘.
وفي الشق التنموي والاجتماعي، كشف الخلفي أن القطاعات الحكومية لا زالت تعمل على تتبع مآل المشاريع التي دشنت بالحسيمة.
و استطرد في هذا الإطار ’’الحكومة تنجز تقارير منتظمة لتتبع سير العمليات المبرمجة في إطار تنمية إقليم الحسيمة أو فيما يتعلق بمشروع منارة المتوسط و باقي البرامج التنموية الأخرى‘‘.
وتحدث الناطق الرسمي بإسم الحكومة، عن تنظيم زيارات ميدانية لإقليم الحسيمة من طرف الوزراء، وكذا أقاليم أخرى في المغرب، دون أن يكشف عن نوعية هذه الزيارات و الهدف منها.
