من إعداد وتقديم :الشاعر قاسم
- كثر الكلام في هذه الأيام عن ظاهرة أخرى ألا وهي ظاهرة " الخيانة الزوجية "، هذا الشبح الذي أصبح يخيف ويرهب الأزواج، يجعلهم يفكرون مليا في ظاهرة أخرى لا تقل خطورة عن هذا الشبح، وهو الطلاق الذي يعد أبغض الحلال عند الله.
- نقول لهذه الزوجة اتق الله وأطيعي بعلك، قبل أن تصيبك مصيبة لا ينفع معها الندم، سوف تعودين من حيث أتيت، وتكونين سببا في تشرد أبنائك وبناتك في الشوارع والأزقة، أما زوجك فهو بريء مما تفعلين بشهادات الجميع.
- اعلمي أن بعلك هو من يحميك في السراء والضراء، حيث خلقت من ضلعه الأيسر ليكون حبيبك وأنت حبيبته، ويجمعكما الحب والود والوفاء، ليس كما يخطر في بالك أنك تفعلين ما تشائين، دون رقيب ولا حسيب.
- أيتها الزوجة الكريمة كوني كما كانت أمهات المؤمنين زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح، كن يحفظن شرفهن إذا سافر أزواجهن، وكن أيضا أمينات على أموالهم، وإذا عادوا من السفر سألنهم ماذا قال لكم الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، وهل أتيتم بحديث جديد؟.
- الزوجة الصالحة هي التي تلوم نفسها قبل أن يلومها الغير، وتراقب نفسها قبل أن يراقبها الغير، تلكم الزوجة الطاهرة التي أعزها الإسلام قبل أن يعزها الإنسان، وزرع في فؤادها الإيمان، لا يوسوسها الشيطان ولا تزعزعها الرياح.
- الزوجة التي تطيع بعلها خلدها التاريخ وشرفها الدين و أعزها الإسلام، يضرب بها المثل في العالم الإسلامي، لما تتصف به من إيمان وأخلاق وتربية، هنيئا لزوجة أطاعت زوجها وصلت خمسها وحفظت فرجها وقيل لها ادخلي الجنة من أي باب شئت، ليس كزوجتي سيدنا نوح وسيدنا لوط عليهما السلام عندما خانتاهما قيل لهما ادخلا جهنم مع الداخلين.
- كثر الكلام في هذه الأيام عن ظاهرة أخرى ألا وهي ظاهرة " الخيانة الزوجية "، هذا الشبح الذي أصبح يخيف ويرهب الأزواج، يجعلهم يفكرون مليا في ظاهرة أخرى لا تقل خطورة عن هذا الشبح، وهو الطلاق الذي يعد أبغض الحلال عند الله.
- نقول لهذه الزوجة اتق الله وأطيعي بعلك، قبل أن تصيبك مصيبة لا ينفع معها الندم، سوف تعودين من حيث أتيت، وتكونين سببا في تشرد أبنائك وبناتك في الشوارع والأزقة، أما زوجك فهو بريء مما تفعلين بشهادات الجميع.
- اعلمي أن بعلك هو من يحميك في السراء والضراء، حيث خلقت من ضلعه الأيسر ليكون حبيبك وأنت حبيبته، ويجمعكما الحب والود والوفاء، ليس كما يخطر في بالك أنك تفعلين ما تشائين، دون رقيب ولا حسيب.
- أيتها الزوجة الكريمة كوني كما كانت أمهات المؤمنين زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح، كن يحفظن شرفهن إذا سافر أزواجهن، وكن أيضا أمينات على أموالهم، وإذا عادوا من السفر سألنهم ماذا قال لكم الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، وهل أتيتم بحديث جديد؟.
- الزوجة الصالحة هي التي تلوم نفسها قبل أن يلومها الغير، وتراقب نفسها قبل أن يراقبها الغير، تلكم الزوجة الطاهرة التي أعزها الإسلام قبل أن يعزها الإنسان، وزرع في فؤادها الإيمان، لا يوسوسها الشيطان ولا تزعزعها الرياح.
- الزوجة التي تطيع بعلها خلدها التاريخ وشرفها الدين و أعزها الإسلام، يضرب بها المثل في العالم الإسلامي، لما تتصف به من إيمان وأخلاق وتربية، هنيئا لزوجة أطاعت زوجها وصلت خمسها وحفظت فرجها وقيل لها ادخلي الجنة من أي باب شئت، ليس كزوجتي سيدنا نوح وسيدنا لوط عليهما السلام عندما خانتاهما قيل لهما ادخلا جهنم مع الداخلين.