ناظورسيتي: متابعة
تمكنت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي بمدينة تيزنيت يوم أمس الجمعة، من إيقاف مقترفة جريمة قتل راحت ضحيتها أمها، منذ مايزيد عن 30 يوماً، وذلك داخل مسكنهما الواقع بدوار العوينة ضمن نفوذ جماعة أكلو بإقليم تيزنيت.
وقالت مصار محلية وصفت بالمطلعة للإعلام، أن الموقوفة كانت قد أقدمت تعريض والدتها “المسنة” لاعتداء جسدي خطير، تسبب في مصرعها نتيجة مضاعفات إصابتها على مستوى الرأس، وذلك لأسباب تعكف الأبحاث التي تجريها الضابطة القضائية على تحديدها.
هذا، وجرى إخضاع المشتبه فيها البالغة من العمر 42 سنة، لتدابير الحراسة النظرية، تنفيذاً لتعليمات النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بأكادير، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات والخلفيات المحيطة بارتكاب هذه الجريمة التي كسرت هدوء المنطقة المذكورة.
تمكنت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي بمدينة تيزنيت يوم أمس الجمعة، من إيقاف مقترفة جريمة قتل راحت ضحيتها أمها، منذ مايزيد عن 30 يوماً، وذلك داخل مسكنهما الواقع بدوار العوينة ضمن نفوذ جماعة أكلو بإقليم تيزنيت.
وقالت مصار محلية وصفت بالمطلعة للإعلام، أن الموقوفة كانت قد أقدمت تعريض والدتها “المسنة” لاعتداء جسدي خطير، تسبب في مصرعها نتيجة مضاعفات إصابتها على مستوى الرأس، وذلك لأسباب تعكف الأبحاث التي تجريها الضابطة القضائية على تحديدها.
هذا، وجرى إخضاع المشتبه فيها البالغة من العمر 42 سنة، لتدابير الحراسة النظرية، تنفيذاً لتعليمات النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بأكادير، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات والخلفيات المحيطة بارتكاب هذه الجريمة التي كسرت هدوء المنطقة المذكورة.
الجانية في عقدها الرابع، سبق وأن ارتكبت جريمة بشعة في حق والدتها البالغة التي كانت قيد حياتها في عقدها السادس، إذ قامت بضربها على رأسها بحجر، داخل منزلهما، قبل أن تهرب إلى وجهة غير معروفة، تاركة والدتها جثة هامدة.
ومضى على ذات الجريمة وقت قصير قبل أن يجري اكتشاف الجثة ملقاة على الأرض، وقد فارقت الأم الحياة جراء الإصابة، وبعد أن تم البحث عن الابنة لم يتم العثور عليها.
وقامت عناصر الدرك الملكي يومها بتحريات ميدانية وتقنية مباشرة بعد ورود خبر الجريمة، وبعد التوصل لمكان تواجد الابنة قامت بإيقافها، حيث اعترفت بما فعلته يداها بأمها أرشدت العناصر إلى مكان مهجور أخفت فيه الحجرة التي قتلت بها والدتها.
ومضى على ذات الجريمة وقت قصير قبل أن يجري اكتشاف الجثة ملقاة على الأرض، وقد فارقت الأم الحياة جراء الإصابة، وبعد أن تم البحث عن الابنة لم يتم العثور عليها.
وقامت عناصر الدرك الملكي يومها بتحريات ميدانية وتقنية مباشرة بعد ورود خبر الجريمة، وبعد التوصل لمكان تواجد الابنة قامت بإيقافها، حيث اعترفت بما فعلته يداها بأمها أرشدت العناصر إلى مكان مهجور أخفت فيه الحجرة التي قتلت بها والدتها.