الدريوش.. ساكنة تمسمان تستقبل مصطفى الخلفيوي وقافلة حزب "الجرار" بحفاوة وتجاوب كبيرين
ناظورسيتي
خصّت ساكنة قبيلة تمسمان القيادي بحزب الأصالة والمعاصرة، ومرشح الحزب للانتخابات البرلمانية، مصطفى الخلفيوي، بحفاوة وتجاوب كبيرين، خصوصا رجال وشباب وشيوخ المنطقة، مؤكدين دعمهم له ولحزب "الجرار" في هذه الاستحقاقات، وتجديد الثقة في مرشحي الحزب بجماعات بودينار وبني مرغنين وأولاد امغار واتروكوت.
وكان القيادي والمستشار البرلماني السابق، مصطفى الخلفيوي مرفوقا بالأمين الإقليمي للحزب، مصطفى بن شعيب، وهو رئيس جماعة أولاد امغار، بالإضافة للرئيس السابق لجماعة بودينار وعضو غرفة الفلاحة، الحسين السعيدي، إضافة لعدد من مرشحي الحزب على صعيد جماعات المنطقة، وهي: تمسمان، بودينار، أولاد امغار، اتروكوت، وبني مرغنين.
وتجدر الإشارة إلى أن حزب الأصالة والمعاصرة على صعيد جماعات قبيلة تمسمان، يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة، حيث يترأس 3 جماعات من أصل 5، ويراهن على الحفاظ عليها، واستعادة رئاسة جماعة بودينار، التي ترأسها الحسين السعيدي خلال الولاية ما قبل المنتهية، كما عرف الحزب خلال الانتخابات الحالية انضمام عدد من المنتخبين والأعيان والفاعلين.
إلى ذلك يراهن حزب "التراكتور" خلال هذه الانتخابات على ترأس أغلب جماعات تمسمان، وذلك بعد التفاف كبار أعيان المنطقة، حول القيادي مصطفى الخلفيوي، وحزب الأصالة والمعاصرة، وذلك نظير المجهودات التي قام بها، والمشاريع التي استقدمها للمنطقة خلال تواجده عضوا بمجلس جهة الشرق، وإشرافه على عقد اتفاقيات شراكة مع عدد من الجماعات بالمنطقة والإقليم.
خصّت ساكنة قبيلة تمسمان القيادي بحزب الأصالة والمعاصرة، ومرشح الحزب للانتخابات البرلمانية، مصطفى الخلفيوي، بحفاوة وتجاوب كبيرين، خصوصا رجال وشباب وشيوخ المنطقة، مؤكدين دعمهم له ولحزب "الجرار" في هذه الاستحقاقات، وتجديد الثقة في مرشحي الحزب بجماعات بودينار وبني مرغنين وأولاد امغار واتروكوت.
وكان القيادي والمستشار البرلماني السابق، مصطفى الخلفيوي مرفوقا بالأمين الإقليمي للحزب، مصطفى بن شعيب، وهو رئيس جماعة أولاد امغار، بالإضافة للرئيس السابق لجماعة بودينار وعضو غرفة الفلاحة، الحسين السعيدي، إضافة لعدد من مرشحي الحزب على صعيد جماعات المنطقة، وهي: تمسمان، بودينار، أولاد امغار، اتروكوت، وبني مرغنين.
وتجدر الإشارة إلى أن حزب الأصالة والمعاصرة على صعيد جماعات قبيلة تمسمان، يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة، حيث يترأس 3 جماعات من أصل 5، ويراهن على الحفاظ عليها، واستعادة رئاسة جماعة بودينار، التي ترأسها الحسين السعيدي خلال الولاية ما قبل المنتهية، كما عرف الحزب خلال الانتخابات الحالية انضمام عدد من المنتخبين والأعيان والفاعلين.
إلى ذلك يراهن حزب "التراكتور" خلال هذه الانتخابات على ترأس أغلب جماعات تمسمان، وذلك بعد التفاف كبار أعيان المنطقة، حول القيادي مصطفى الخلفيوي، وحزب الأصالة والمعاصرة، وذلك نظير المجهودات التي قام بها، والمشاريع التي استقدمها للمنطقة خلال تواجده عضوا بمجلس جهة الشرق، وإشرافه على عقد اتفاقيات شراكة مع عدد من الجماعات بالمنطقة والإقليم.
