
ناظورسيتي : متابعة
طالب العديد من سكان حي أولاد موحند وحي أولاد علي بنحمو، المعروفين بمنطقة بني الويدان، بمدينة الدريوش، بالكشف عن أسباب توقف أشغال قنطرة الراجلين التي أعطى المجلس الإقليمي انطلاقة انجازها سنة 2019 بغلاف مالي يقدر بـ360 مليون سنتيم.
وكان سكان الأحياء المذكورة قد استبشروا خيرا بالمشروع، إلا أن أمالهم ضلت معلقة، بعد توقف المشروع لأزيد من سنة ونيف، بعد أن قامت المقاولة بتثبيت بعض الأعمدة الإسمنتية، ومغادرة المكان، لأسباب لازالت مجهولة، مطالبين الجهات المشرفة على المشروع بإطلاق عميلة إتمام الأشغال.
وعلاقة بالموضوع، يعيش سكان الأحياء المذكورة، التي تقدر بأزيد من 5000 نسمة، معاناة مريرة، بسبب غياب مرر رئيسي، يمكنهم من تفادي قطع كيلومترات للوصول إلى مركز المدينة، نهيك عن معاناتهم المريرة مع تهاطل الأمطار وارتفاع منسوب الوادي.
طالب العديد من سكان حي أولاد موحند وحي أولاد علي بنحمو، المعروفين بمنطقة بني الويدان، بمدينة الدريوش، بالكشف عن أسباب توقف أشغال قنطرة الراجلين التي أعطى المجلس الإقليمي انطلاقة انجازها سنة 2019 بغلاف مالي يقدر بـ360 مليون سنتيم.
وكان سكان الأحياء المذكورة قد استبشروا خيرا بالمشروع، إلا أن أمالهم ضلت معلقة، بعد توقف المشروع لأزيد من سنة ونيف، بعد أن قامت المقاولة بتثبيت بعض الأعمدة الإسمنتية، ومغادرة المكان، لأسباب لازالت مجهولة، مطالبين الجهات المشرفة على المشروع بإطلاق عميلة إتمام الأشغال.
وعلاقة بالموضوع، يعيش سكان الأحياء المذكورة، التي تقدر بأزيد من 5000 نسمة، معاناة مريرة، بسبب غياب مرر رئيسي، يمكنهم من تفادي قطع كيلومترات للوصول إلى مركز المدينة، نهيك عن معاناتهم المريرة مع تهاطل الأمطار وارتفاع منسوب الوادي.
ويضطر في الوقت الحالي السكان إلى اختيار خيارين أحلاهما مر في عبور الوادي، وذلك إما العبور من خلال قنطرة وادي كرت العتيقة وهي المخصصة لعبور السيارات، وهو ما يعني المخاطرة مع احتمال وقوع حادثة سير عند أي غفلة من السائقين أو الراجلين، أو العبور عبر الوادي وما يعنيه ذلك من اجتياز للحفر والنفايات والمياه العادمة، فضلا عن المغامرة الكبيرة خاصة في أوقات الفيضانات.
وكان السكان المعنيون يعولون على المشروع الذي حددت مدة إنجازه في 12 شهرا، لكونه سيساهم في ربط ضفتي واد كرت داخل جماعة الدريوش وتسهيل تنقلهم من وإلى مركز المدينة، خصوصا التلاميذ الذين يقطعون كيلومترات للوصول إلى مؤسساتهم التعليمية، بدل قطع أمتار قليلة.
ومن جهة أخرى، طالبت ساكنة الحيين بتدخل عامل الإقليم، لإيجاد الحلول الناجعة والمناسبة للشروع في استكمال بناء هذه القنطرة وذلك تنفيذا لنداءات عاهل البلاد الرامية الى تعميم التنمية المستدامة ليستفيذ منها كل المواطنين على حد سواء، مؤكدين بأن الإنتظار طال، واستمر لسنوات ما يعني أن الأمر غير جدي أو أن تعثرا ما قد طاله في الكواليس..
وكان السكان المعنيون يعولون على المشروع الذي حددت مدة إنجازه في 12 شهرا، لكونه سيساهم في ربط ضفتي واد كرت داخل جماعة الدريوش وتسهيل تنقلهم من وإلى مركز المدينة، خصوصا التلاميذ الذين يقطعون كيلومترات للوصول إلى مؤسساتهم التعليمية، بدل قطع أمتار قليلة.
ومن جهة أخرى، طالبت ساكنة الحيين بتدخل عامل الإقليم، لإيجاد الحلول الناجعة والمناسبة للشروع في استكمال بناء هذه القنطرة وذلك تنفيذا لنداءات عاهل البلاد الرامية الى تعميم التنمية المستدامة ليستفيذ منها كل المواطنين على حد سواء، مؤكدين بأن الإنتظار طال، واستمر لسنوات ما يعني أن الأمر غير جدي أو أن تعثرا ما قد طاله في الكواليس..