
ناظورسيتي من الدريوش
في إطار الجهود المبذولة لتقريب خدمات التلقيح من المواطنين، قامت السلطات المحلية بقيادة الدريوش، بتنسيق مع السلطات الصحية، يومه الثلاثاء 25 يناير الجاري، بإحداث مركز متنقل للتلقيح ضد فيروس كورونا، وذلك بدوار لهبارة، بتراب جماعة امطالسة، الذي يعد أبعد دوار بإقليم الدريوش، على الحدود مع إقليم الناظور.
ويأتي هذا القرار لتقريب الحملة الوطنية للتلقيح من السكان، خصوصا القاطنين بالدواوير النائية والبعيدة عن المراكز الحضرية، وسعيا منها أيضا للتحسيس بأهمية التلقيح ضد فيروس كورونا ومتحوراته، وتلقي مختلف الجرعات المعتمدة.
وقد أشرف على الحملة، طاقم طبي وشبه طبي تابع للمندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وبتتبع ميداني من قائد قيادة الدريوش وأعوانه، وممثل الدوار علي الدحوتي، وبحضور رئيس مجلس جماعة امطالسة.
في إطار الجهود المبذولة لتقريب خدمات التلقيح من المواطنين، قامت السلطات المحلية بقيادة الدريوش، بتنسيق مع السلطات الصحية، يومه الثلاثاء 25 يناير الجاري، بإحداث مركز متنقل للتلقيح ضد فيروس كورونا، وذلك بدوار لهبارة، بتراب جماعة امطالسة، الذي يعد أبعد دوار بإقليم الدريوش، على الحدود مع إقليم الناظور.
ويأتي هذا القرار لتقريب الحملة الوطنية للتلقيح من السكان، خصوصا القاطنين بالدواوير النائية والبعيدة عن المراكز الحضرية، وسعيا منها أيضا للتحسيس بأهمية التلقيح ضد فيروس كورونا ومتحوراته، وتلقي مختلف الجرعات المعتمدة.
وقد أشرف على الحملة، طاقم طبي وشبه طبي تابع للمندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وبتتبع ميداني من قائد قيادة الدريوش وأعوانه، وممثل الدوار علي الدحوتي، وبحضور رئيس مجلس جماعة امطالسة.
واستفاد من عملية التلقيح العشرات من سكان دوار لهبارة، خصوصا النساء وكبار السن، والذين توافدوا على المركز خلال الساعات الأولى، لتلقي مختلف الجرعات الوقائية من فيروس كورونا المستجد.
وتأتي المحطة المذكورة تتمة للحملة الأولى التي أطلقتها السلطات المحلية بقيادة الدريوش قبل أسابيع، والتي قامت فيها بنصب خيمة للتلقيح ضد فيروس كورونا، وسط السوق الأسبوعي، على شكل مركز متنقل للتطعيم.
وكانت السلطات المحلية بجميع الباشويات والقيادات بالجماعات الترابية التابعة لعمالة إقليم الدريوش، قد نظمت سابقا سلسلة من الحملات التحسيسية بمختلف الأماكن العامة والأحياء السكنية والأسواق اليومية والأسبوعية عبر مكبر الصوت، تطالب من خلالها الساكنة بالالتزام بمجموعة من النصائح والإرشادات.
وهذه الحملات التحسيسة، جاءت تنفيذا لتعليمات وزارة الداخلية، الرامية إلى اتخاذ إجراءات احترازية لتفادي انتشار فيروس كورونا المستجد ومتحاورته.
وقد همت هذه النصائح والإرشادات، التي تهدف إلى تفادي انتشار فيروس كورونا، ضرورة تفادي التجمعات في الأماكن العمومية، خصوصا الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة.
وتتعلق أيضا، أيضا بالالتزام بالتدابير الوقائية التي أوصت بها مصالح وزارة الصحة من أجل تفادي انتشار فيروس كورونا، وخاصة عدم المصافحة بالأيدي والوجه، وتغطية الفم عند السعال أو العطس.
وتأتي المحطة المذكورة تتمة للحملة الأولى التي أطلقتها السلطات المحلية بقيادة الدريوش قبل أسابيع، والتي قامت فيها بنصب خيمة للتلقيح ضد فيروس كورونا، وسط السوق الأسبوعي، على شكل مركز متنقل للتطعيم.
وكانت السلطات المحلية بجميع الباشويات والقيادات بالجماعات الترابية التابعة لعمالة إقليم الدريوش، قد نظمت سابقا سلسلة من الحملات التحسيسية بمختلف الأماكن العامة والأحياء السكنية والأسواق اليومية والأسبوعية عبر مكبر الصوت، تطالب من خلالها الساكنة بالالتزام بمجموعة من النصائح والإرشادات.
وهذه الحملات التحسيسة، جاءت تنفيذا لتعليمات وزارة الداخلية، الرامية إلى اتخاذ إجراءات احترازية لتفادي انتشار فيروس كورونا المستجد ومتحاورته.
وقد همت هذه النصائح والإرشادات، التي تهدف إلى تفادي انتشار فيروس كورونا، ضرورة تفادي التجمعات في الأماكن العمومية، خصوصا الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة.
وتتعلق أيضا، أيضا بالالتزام بالتدابير الوقائية التي أوصت بها مصالح وزارة الصحة من أجل تفادي انتشار فيروس كورونا، وخاصة عدم المصافحة بالأيدي والوجه، وتغطية الفم عند السعال أو العطس.



















