ناظورسيتي : إسماعيل الجراري
شُوهد خلال هذه الأيام، وبشكل فاضح تواجد بعض الكائنات الانتخابية الموسمية، تجلس في المقاهي وتتجول بأحياء وشوارع المدينة، في إشارة لقيامها بحملة انتخابية سابقة لأوانها، حيث ومنذ الآن والاستعدادات عند تلك الكائنات جارية على قدم وساق لخوض غمار الماراطون الانتخابي القادم..
هـذا، ومن بين هذه الكائنات "الّلي ريحتهُوم عّطات" أعضاء بالمجلس البلدي للدريوش، وآخرون بجماعة امطالسة، وجماعة أولاد بوبكر، كانوا دائما غائبين بشكل مستمر ودائم عن الساحة، في حين أصبحوا خلال هذه الآونة يعقدون عدة تجمعات ولقاءات بعدد من المقاهي والأماكن العمومية، فتارة هنا وتارة هناك، ويوزعون الكلام المعسول، ويذكرون المواطنين بما أنجزوا، ويدافعون عن حصيلة مجالسهم.
وفي ذات السياق، فإن أغلب هذه الكائنات حسب بعض المتتبعين وجدت نفسها عاجزة عن الإستمرار في مواقع المسؤولية أو ضمان مواقع مريحة بتنظيماتها، لتتبوأ مراتب متقدمة ضمن اللوائح الانتخابية برسم الاستحقاقات الجماعية والجهوية المزمع تنظيمها خلال شهر شتنبر القادم.
شُوهد خلال هذه الأيام، وبشكل فاضح تواجد بعض الكائنات الانتخابية الموسمية، تجلس في المقاهي وتتجول بأحياء وشوارع المدينة، في إشارة لقيامها بحملة انتخابية سابقة لأوانها، حيث ومنذ الآن والاستعدادات عند تلك الكائنات جارية على قدم وساق لخوض غمار الماراطون الانتخابي القادم..
هـذا، ومن بين هذه الكائنات "الّلي ريحتهُوم عّطات" أعضاء بالمجلس البلدي للدريوش، وآخرون بجماعة امطالسة، وجماعة أولاد بوبكر، كانوا دائما غائبين بشكل مستمر ودائم عن الساحة، في حين أصبحوا خلال هذه الآونة يعقدون عدة تجمعات ولقاءات بعدد من المقاهي والأماكن العمومية، فتارة هنا وتارة هناك، ويوزعون الكلام المعسول، ويذكرون المواطنين بما أنجزوا، ويدافعون عن حصيلة مجالسهم.
وفي ذات السياق، فإن أغلب هذه الكائنات حسب بعض المتتبعين وجدت نفسها عاجزة عن الإستمرار في مواقع المسؤولية أو ضمان مواقع مريحة بتنظيماتها، لتتبوأ مراتب متقدمة ضمن اللوائح الانتخابية برسم الاستحقاقات الجماعية والجهوية المزمع تنظيمها خلال شهر شتنبر القادم.