اظورسيتي: من الدار البيضاء
اعتبر الناشط الأمازيغي، أحمد الدغرني، المسيرة التضامنية مع معتقلي حراك الريف، أمس الاحد، ناجحة بكل المقاييس، وقال في تصريح خص به "ناظورسيتي"، أن هذا الموعد كان جواباً مهما على التهم التي وجهتها النيابة العامة لمعتقلي الحسيمة.
وأضاف الدغرني ’’الشعب ردد وسط العاصمة الاقتصادية للبلاد، جميع الشعارات التي رفعها الريفيون بالحسيمة والناظور و في الخارج، وهذا مهم جدا لأن المبدأ مرتبط بفك الحصار على المعتقلين والديمقراطيين داخل وخارج أرض الوطن‘‘.
اعتبر الناشط الأمازيغي، أحمد الدغرني، المسيرة التضامنية مع معتقلي حراك الريف، أمس الاحد، ناجحة بكل المقاييس، وقال في تصريح خص به "ناظورسيتي"، أن هذا الموعد كان جواباً مهما على التهم التي وجهتها النيابة العامة لمعتقلي الحسيمة.
وأضاف الدغرني ’’الشعب ردد وسط العاصمة الاقتصادية للبلاد، جميع الشعارات التي رفعها الريفيون بالحسيمة والناظور و في الخارج، وهذا مهم جدا لأن المبدأ مرتبط بفك الحصار على المعتقلين والديمقراطيين داخل وخارج أرض الوطن‘‘.
وبخصوص منع منظمي المسيرة بعض النشطاء من رفع راية "جمهورية الريف"، وصف الدغرني هذا الإجراء بـ ’’خطأ ارتكب من طرف البعض‘‘، ودافع عن رفعها قائلا ’’إن هذا العلم مرتبط بإسم محمد عبد الكريم الخطابي، وهو من أعلام المغرب كشخص، وكل ما له علاقة به يجب أن يحترم ‘‘.
وأضاف ’’إذا منع العلم الريفي، فيجب أن نمنع المواطنين أيضا من عدم ارتداء جلباب وحذاء –بلغة- الخطابي، فالعلم جزء من التاريخ ولا يمكن أن يمحى، كما أصبحت أيضا ملابس مولاي محند من رموز الشعب المغربي‘‘.
وختم تصريحه ’’هناك من يعاني عقدا من رموز عبد الكريم الخطابي، و الجواب عليهم كان من محطة 8 أكتوبر بالدار البيضاء ‘‘.
وأضاف ’’إذا منع العلم الريفي، فيجب أن نمنع المواطنين أيضا من عدم ارتداء جلباب وحذاء –بلغة- الخطابي، فالعلم جزء من التاريخ ولا يمكن أن يمحى، كما أصبحت أيضا ملابس مولاي محند من رموز الشعب المغربي‘‘.
وختم تصريحه ’’هناك من يعاني عقدا من رموز عبد الكريم الخطابي، و الجواب عليهم كان من محطة 8 أكتوبر بالدار البيضاء ‘‘.