الدكتور محمد فائد يدعوا إلى التغذية النباتية والإبتعاد عن المواد المعدلة جينيا
1.أرسلت من قبل
i7 Core في 27/04/2010 11:58
Awah Awma attas qarn amnni ,macha 3ad wawfin ithbat bayyin i min taqqd, ma3lik amni iri ochinas r7aq i Europa arami wathakhs at importa des OMG zi USA
2.أرسلت من قبل
Ammis_Narrif في 27/04/2010 12:12
السلام عليكم ، نصيحه الى طاقم ناظورسيتي ، المرجوا عند تسجيل اي فيديو استعمال المكرفون الانفرادي اي مكرفون فقط للمتحدث وليس المكرفون الجماعي الملتصق بآلة التصوير وهو المكرفون الذي يلتقط كل الاصؤات المجاوره مما يحدث ضجيج وتشويش على المستمع فلا يسمع كلام المتحدث اولايفهم تماما ، وشكرا على التفهم والسلام عليكم ورحمة الله
3.أرسلت من قبل
gogorove في 27/04/2010 14:11
السلام عليكم نشكر الدكتور محمد فائد على عرضه القيم كما نشكر جمعية النور للتنمية والأعمال الإجتماعية والثقافية على هذه التظاهرة ونحن في انتظار تظاهرات أخرى في أقرب الآجال بحول الله كما ننتظر بشغف الأقراص الحاملة لعرض الدكتور للاستفادة أكثر مع الأهل والسلام
4.أرسلت من قبل
saida في 27/04/2010 14:50
تحية خالصة من النرويج ، للأستاذة فاطمة الزروالي و كل عائلتها
5.أرسلت من قبل
volontaire في 27/04/2010 17:52
نشكر جمعية النور على هذه المبادرة الطيبة و قيامها بدعوة دكتور في مستوى محمد فائد و الذي بحق أفادنا كثيرا كثيرا ، جزاه الله و جزاكم بألف خير هذا من جهة. اما من جهة أخرى فكم سرنا رؤية اساتذتنا و معلمينا في الصغر ، هؤلاء تركوا بصمة فينا و الحمد لله ما وصلنا إليه الآن من نجاح في عملنا فهو بفضل هؤلاء المدرسين الأكفاء و نتمنى لهم خالصين دوام الصحة والعافية و ط ول العمر.
6.أرسلت من قبل
jamal في 27/04/2010 23:36
بسم الله الرحمان الرحيم لا تسعني الكلمات لشكر جــمـعــيـة الـنــــــور على هذه المبادرات للنهوض الفعلي و الحقيقي بوعي المواطن أما الدكتور الفـــــــذ مــحــمــدفـــائـــد فندعوا العلي القدير له بطول العمر لننهل من علمه والله وحده هو الذي سيجازيه عن عمله و مجهوداته ملاحظة و استغراب أود لها اجابة من طرف جمعية النور مـــاهـــــو دور النائب الأول للــكاتــب الـــعـــام داخــــل هذه الجمعية الـــــمـــحــــترمـــــة؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟
7.أرسلت من قبل
عن رابطة الشباب الدمقراطيين في 29/04/2010 16:06
القيادية نزيهة الزروالي و نظرة افتخار الى الاخت الكبرى ، فهنيئا للاخوات الزروالي ببعضهن