ناظورسيتي: أيوب الصابري
أطلقت شركة أوبن أي آي وضعا صوتيا جديدا لأداة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مما أحدث نقلة نوعية في طريقة التفاعل مع التقنيات الحديثة. يسمح هذا التحديث للمستخدمين بإجراء محادثات منطوقة مع الذكاء الاصطناعي كما يفتح الباب أمام تجربة جديدة تتيح التواصل المباشر والفوري مع الأنظمة الذكية، وهو ما يمثل خطوة متقدمة في مجال تكنولوجيا التواصل الرقمي.
تدعم الميزة الجديدة خمسين لغة مختلفة، منها الدارجة المغربية، مما يجعل الأداة أكثر ملاءمة وفائدة للمستخدمين في المغرب. تعكس هذه الإضافة رغبة الشركة بتوسيع نطاق تفاعل تقنياتها ليشمل اللغات المحلية، بهدف تعزيز الوصول إلى التكنولوجيا من قبل شرائح أوسع من المستخدمين الذين قد يجدون صعوبة في التعامل مع اللغات الأجنبية.
أطلقت شركة أوبن أي آي وضعا صوتيا جديدا لأداة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مما أحدث نقلة نوعية في طريقة التفاعل مع التقنيات الحديثة. يسمح هذا التحديث للمستخدمين بإجراء محادثات منطوقة مع الذكاء الاصطناعي كما يفتح الباب أمام تجربة جديدة تتيح التواصل المباشر والفوري مع الأنظمة الذكية، وهو ما يمثل خطوة متقدمة في مجال تكنولوجيا التواصل الرقمي.
تدعم الميزة الجديدة خمسين لغة مختلفة، منها الدارجة المغربية، مما يجعل الأداة أكثر ملاءمة وفائدة للمستخدمين في المغرب. تعكس هذه الإضافة رغبة الشركة بتوسيع نطاق تفاعل تقنياتها ليشمل اللغات المحلية، بهدف تعزيز الوصول إلى التكنولوجيا من قبل شرائح أوسع من المستخدمين الذين قد يجدون صعوبة في التعامل مع اللغات الأجنبية.
ويتمثل الابتكار الأبرز في هذا الوضع الصوتي في واقعية الأصوات المستخدمة، حيث تم تطويرها بالتعاون مع محترفين في مجال التمثيل الصوتي، ما جعل المحادثات أكثر طبيعية وسلاسة. بدلا من الشعور بأنهم يتفاعلون مع آلة، سيشعر المستخدمون كما لو أنهم يتحدثون مع شخص حقيقي، وهو ما يعزز من جودة التفاعل ويجعل استخدام الأداة أكثر جاذبية وراحة.
ووفقا لخبراء في المجال، تكمن أهمية هذا التحديث في تسهيل استخدام الذكاء الاصطياعي في الحياة اليومية، خاصة مع توفير الدعم للغات المحلية مثل الدارجة المغربية. يهدف هذا التطور إلى تقليص الفجوة بين التكنولوجيا والثقافة، مما يمكن الأفراد من التفاعل بلغتهم الأم وبطريقة طبيعية دون الحاجة إلى الاعتماد على اللغات العالمية مثل الإنجليزية.
ويضيف خبراء أنه من خلال التحدث إلى الأنظمة الذكية بلغتهم، يمكن للمغاربة الاستفادة من هذه التقنيات في تحسين تجربتهم مع التكنولوجيا، سواء عبر الحصول على استشارات مهنية، أو متابعة تعلمهم بشكل فعال، أو حتى إدارة حياتهم اليومية بطرق مبتكرة.
ووفقا لخبراء في المجال، تكمن أهمية هذا التحديث في تسهيل استخدام الذكاء الاصطياعي في الحياة اليومية، خاصة مع توفير الدعم للغات المحلية مثل الدارجة المغربية. يهدف هذا التطور إلى تقليص الفجوة بين التكنولوجيا والثقافة، مما يمكن الأفراد من التفاعل بلغتهم الأم وبطريقة طبيعية دون الحاجة إلى الاعتماد على اللغات العالمية مثل الإنجليزية.
ويضيف خبراء أنه من خلال التحدث إلى الأنظمة الذكية بلغتهم، يمكن للمغاربة الاستفادة من هذه التقنيات في تحسين تجربتهم مع التكنولوجيا، سواء عبر الحصول على استشارات مهنية، أو متابعة تعلمهم بشكل فعال، أو حتى إدارة حياتهم اليومية بطرق مبتكرة.