ناظورسيتي - متابعة
كشف عزيز الرباح، وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، أن الحكومة أغلقت ألفي (2000) بئر في مدينة جرادة، وصفها بـأنها “عشوائية”، وكانت ضمن 3500 بئر، تشكل خطرا على السكان.
وأكد الرباح، في كلمة له، خلال اللقاء الصحفي، الذي نظمته وزارته، اليوم الأربعاء، في الرباط، أنه سيتم، خلال السنة الجارية، إغلاق 1500 بئر يتم استغلالها، بشكل سري، وعشوائي، وذلك في إطار الاهتمام، الذي توليه وزارته، وباقي القطاعات الوزارية إلى منطقة جرادة، التي تعاني عددا من المشاكل البنيوية.
الرباح كشف، أيضا، خلال حديثه عن استثمارات وزارته في هذه المنطقة، التي عرفت احتجاجات قوية، السنة الماضية، بعد وفاة عدد من عمال المناجم العشوائية، أنه تم منح عدد من التراخيص الاستثنائية لشباب المنطقة، الذين يعانون البطالة، من أجل استغلال الفحم الحجري، فيما تم إغلاق المنافذ الخطيرة في منجم سيدي بوكر.
وعرج الرباح إلى الحديث عن الالتزامات الحكومية، التي تم إنجازها في منطقة جرادة، من قبيل وضع تجهيزات مهمة لاستغلال الثروة، وخلق فرص للعمل، بالإضافة إلى خلق تعاونيات، ومصانع (3 مناطق صناعية)، وهي المشاريع، التي كلفت الدولة ملايير الدراهم.
وكانت منطقة جرادة قد عرفت احتجاجات متواصلة بعد توالي وفيات عدد من العمال المنجميين خلال تنقيبهم عن الفحم في المناجم العشوائية.
كشف عزيز الرباح، وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، أن الحكومة أغلقت ألفي (2000) بئر في مدينة جرادة، وصفها بـأنها “عشوائية”، وكانت ضمن 3500 بئر، تشكل خطرا على السكان.
وأكد الرباح، في كلمة له، خلال اللقاء الصحفي، الذي نظمته وزارته، اليوم الأربعاء، في الرباط، أنه سيتم، خلال السنة الجارية، إغلاق 1500 بئر يتم استغلالها، بشكل سري، وعشوائي، وذلك في إطار الاهتمام، الذي توليه وزارته، وباقي القطاعات الوزارية إلى منطقة جرادة، التي تعاني عددا من المشاكل البنيوية.
الرباح كشف، أيضا، خلال حديثه عن استثمارات وزارته في هذه المنطقة، التي عرفت احتجاجات قوية، السنة الماضية، بعد وفاة عدد من عمال المناجم العشوائية، أنه تم منح عدد من التراخيص الاستثنائية لشباب المنطقة، الذين يعانون البطالة، من أجل استغلال الفحم الحجري، فيما تم إغلاق المنافذ الخطيرة في منجم سيدي بوكر.
وعرج الرباح إلى الحديث عن الالتزامات الحكومية، التي تم إنجازها في منطقة جرادة، من قبيل وضع تجهيزات مهمة لاستغلال الثروة، وخلق فرص للعمل، بالإضافة إلى خلق تعاونيات، ومصانع (3 مناطق صناعية)، وهي المشاريع، التي كلفت الدولة ملايير الدراهم.
وكانت منطقة جرادة قد عرفت احتجاجات متواصلة بعد توالي وفيات عدد من العمال المنجميين خلال تنقيبهم عن الفحم في المناجم العشوائية.