ناظورسيتي: متابعة
في أول حوار له قال "الرش" الذي لقبه الإعلام بزفزافي حراك جرادة، على أن لقاءه مع الوزير الرباح كان لقاء توصاليا وليس من أجل فتح الحوار، حيث أنه أكد على قيامه بإيصال رسالة المواطنين للمسؤولين، من أجل فتح حوار فيما بعد لتنفيذ الملف المطلبي لساكنة جرادة.
وحول الملف المطلي أكد الرش على أنه يتضمن العديد من المطالب، من بينها إيجاد بدائل للشغل بالمدينة، بالإضافة لتخصيص تعريفة تفضيلية لمدينة جرادة في أداء فاتورة الماء والكهرباء، لكون المدينة تساهم في إنتاج الطاقة، وهي متضررة من ذلك.
وأضاف الرش على أن الجماهير هي التي ستقرر، مصير الحوار مع المسؤولين الذين قدموا مجموعة من الوعود والإلتزامات.
في أول حوار له قال "الرش" الذي لقبه الإعلام بزفزافي حراك جرادة، على أن لقاءه مع الوزير الرباح كان لقاء توصاليا وليس من أجل فتح الحوار، حيث أنه أكد على قيامه بإيصال رسالة المواطنين للمسؤولين، من أجل فتح حوار فيما بعد لتنفيذ الملف المطلبي لساكنة جرادة.
وحول الملف المطلي أكد الرش على أنه يتضمن العديد من المطالب، من بينها إيجاد بدائل للشغل بالمدينة، بالإضافة لتخصيص تعريفة تفضيلية لمدينة جرادة في أداء فاتورة الماء والكهرباء، لكون المدينة تساهم في إنتاج الطاقة، وهي متضررة من ذلك.
وأضاف الرش على أن الجماهير هي التي ستقرر، مصير الحوار مع المسؤولين الذين قدموا مجموعة من الوعود والإلتزامات.