ناظورسيتي: متابعة
بدأ الناخب الوطني وليد الركراكي في وضع استراتيجية لتأهيل منتخب أسود الأطلس للمنافسة على اللقب الغائب عن خزائن المغرب منذ العام 1976، وذلك بعد تمكن المنتخب المغربي لكرة القدم من ضمان التواجد في كأس أمم إفريقيا 2024 المزمع تنظيمه بساحل العاج.
وحول ذلك، تبحث الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، باختيار المدرب وليد الركراكي مقابلات ضد منتخبات إفريقية كبيرة للوقوف على مدى جاهزية المنتخب الوطني قبل الدخول في المنافسات التي ستنطلق في 13 يناير من العام المقبل وتنتهي في 21 من شهر فبراير 2024.
ومن المنتظر أن يواجه منتخب "أسود الأطلس" منتخب الكاميرون في مدينة ياوندي، وبعد ذلك، يتطلع إلى خوض لقاء ودي في مدينة أبيدجان أمام منتخب ساحل العاج، مستضيف النسخة القادمة من بطولة كأس أفريقيا. وفق ما نقلته صحيفة "العربي الجديد".
بدأ الناخب الوطني وليد الركراكي في وضع استراتيجية لتأهيل منتخب أسود الأطلس للمنافسة على اللقب الغائب عن خزائن المغرب منذ العام 1976، وذلك بعد تمكن المنتخب المغربي لكرة القدم من ضمان التواجد في كأس أمم إفريقيا 2024 المزمع تنظيمه بساحل العاج.
وحول ذلك، تبحث الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، باختيار المدرب وليد الركراكي مقابلات ضد منتخبات إفريقية كبيرة للوقوف على مدى جاهزية المنتخب الوطني قبل الدخول في المنافسات التي ستنطلق في 13 يناير من العام المقبل وتنتهي في 21 من شهر فبراير 2024.
ومن المنتظر أن يواجه منتخب "أسود الأطلس" منتخب الكاميرون في مدينة ياوندي، وبعد ذلك، يتطلع إلى خوض لقاء ودي في مدينة أبيدجان أمام منتخب ساحل العاج، مستضيف النسخة القادمة من بطولة كأس أفريقيا. وفق ما نقلته صحيفة "العربي الجديد".
وخاض قبل ذلك المنتخب الوطني لكرة القدم وديتين، واحدة مع البرازيل أين حقق انتصارا مهما له عدة معاني ترمي لإثبات جدارة المنتخب باستحقاقه ما استحق في المونديال، والثانية مع المنتخب البيروفي.
وانتصر المغرب على منتخب البرازيل بحصة (2 – 1)، في مباراة ودية، جرت أطوارها على أرضية الملعب الكبير بمدينة طنجة، تحت أنظار الآلاف من الجماهير المغربية، والتي ملأت جنبات الملعب عن آخره.
كان المنتخب المغربي الأكثر استحواذا على الكرة خلال مجريات الشوط الأول، والأكثر رغبة في تحقيق نتيجة الفوز، سيما في ظل الحضور الجماهيري الكبير، الذي منح لاعبو المنتخب حماسا كبيرا.
وكاد نصير مزراوي أن يهز شباك المنتخب البرازيلي بعد تسديدة قوية خارج مربع العمليات، جانبت مرمى الحارس بميلمترات قليلة.
ونجح “أسود الأطلس” في هز شباك “السامبا” عن طريق سفيان بوفال في حدود الدقيقة 29 من عمر المباراة، بعد تبادل جميل للكرة رفقة بلال الخنوس.
وخلال الشوط الثاني تراجعت “كتيبة وليد الركراكي” نسبيا للخلف، ما فسح المجال أمام منتخب “السامبا” للتقدم والبحث عن تعديل الكفة، وهو ما تأتى له عن طريق اللاعب كاسيميرو.
وأجرى الطاقم التقني مجموعة من التغييرات سيما على مستوى خط الوسط والهجوم لضخ دماء جديدة، إذ تمكن البديل عبد الحميد الصابيري من هز الشباك مجددا ومنح النخبة الوطنية هدف التقدم.
آخر دقائق المباراة عرفت سيطرة مغربية، بتبادل جميل للكرة بين العناصر الوطنية التي قدمت مباراة رائعة، ليعلن الحكم التونسي صادق السالمي عن نهاية المباراة بفوز رفاق حكيم زياش بهدفين مقابل هدف واحد.
وانتصر المغرب على منتخب البرازيل بحصة (2 – 1)، في مباراة ودية، جرت أطوارها على أرضية الملعب الكبير بمدينة طنجة، تحت أنظار الآلاف من الجماهير المغربية، والتي ملأت جنبات الملعب عن آخره.
كان المنتخب المغربي الأكثر استحواذا على الكرة خلال مجريات الشوط الأول، والأكثر رغبة في تحقيق نتيجة الفوز، سيما في ظل الحضور الجماهيري الكبير، الذي منح لاعبو المنتخب حماسا كبيرا.
وكاد نصير مزراوي أن يهز شباك المنتخب البرازيلي بعد تسديدة قوية خارج مربع العمليات، جانبت مرمى الحارس بميلمترات قليلة.
ونجح “أسود الأطلس” في هز شباك “السامبا” عن طريق سفيان بوفال في حدود الدقيقة 29 من عمر المباراة، بعد تبادل جميل للكرة رفقة بلال الخنوس.
وخلال الشوط الثاني تراجعت “كتيبة وليد الركراكي” نسبيا للخلف، ما فسح المجال أمام منتخب “السامبا” للتقدم والبحث عن تعديل الكفة، وهو ما تأتى له عن طريق اللاعب كاسيميرو.
وأجرى الطاقم التقني مجموعة من التغييرات سيما على مستوى خط الوسط والهجوم لضخ دماء جديدة، إذ تمكن البديل عبد الحميد الصابيري من هز الشباك مجددا ومنح النخبة الوطنية هدف التقدم.
آخر دقائق المباراة عرفت سيطرة مغربية، بتبادل جميل للكرة بين العناصر الوطنية التي قدمت مباراة رائعة، ليعلن الحكم التونسي صادق السالمي عن نهاية المباراة بفوز رفاق حكيم زياش بهدفين مقابل هدف واحد.