ناظورسيتي | متابعة
كشف وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان مصطفى الرميد عن أن الزيارة الأخيرة التي قام بها للمغرب وفد اللجنة الأممية لمناهضة التعذيب كانت إيجابية، وكانت محطة لإبراز عناصر القوة في سجل المملكة في هذا المجال وتجاوز العديد من التخوفات والهواجس و الرد على الكثير من التساؤلات التي طرحتها.
وأعلن الرميد ، في عرض تقدم به في مجلس الحكومة أمس، بأن هذه الزيارة التي دامت ستة أيام ما بين 22 و28 أكتوبر الماضي، هي الأولى بعد مصادقة المغرب على البروتكول الاختياري لاتفاقية الأمم المتحدة المتعلقة بمناهضة التعذيب في 24 نونبر 2014 ، مشيرا إلى أن اللجنة تضطلع باختصاص زيارة كافة أماكن الاعتقال خصوصا تلك التي كان يتواجد بها معتقلو حراك الريف، نهيك عن مخافر الشرطة فضلا عن المساعدة في إرساء الآلية الوطنية لمناهضة التعذيب.
وأنهى الوزير حديثه بالإشارة، إلى أن المغرب ليست له عقدة تجاه جوانب النقص في ظل الإرادة القوية لتجازوها مؤكدا على ضرورة الإسراع بإخراج وتنزيل مشروع القانون الخاص بالمجلس الوطني لحقوق الإنسان وضمنه الآلية الوطنية لمناهضة التعذيب.
كشف وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان مصطفى الرميد عن أن الزيارة الأخيرة التي قام بها للمغرب وفد اللجنة الأممية لمناهضة التعذيب كانت إيجابية، وكانت محطة لإبراز عناصر القوة في سجل المملكة في هذا المجال وتجاوز العديد من التخوفات والهواجس و الرد على الكثير من التساؤلات التي طرحتها.
وأعلن الرميد ، في عرض تقدم به في مجلس الحكومة أمس، بأن هذه الزيارة التي دامت ستة أيام ما بين 22 و28 أكتوبر الماضي، هي الأولى بعد مصادقة المغرب على البروتكول الاختياري لاتفاقية الأمم المتحدة المتعلقة بمناهضة التعذيب في 24 نونبر 2014 ، مشيرا إلى أن اللجنة تضطلع باختصاص زيارة كافة أماكن الاعتقال خصوصا تلك التي كان يتواجد بها معتقلو حراك الريف، نهيك عن مخافر الشرطة فضلا عن المساعدة في إرساء الآلية الوطنية لمناهضة التعذيب.
وأنهى الوزير حديثه بالإشارة، إلى أن المغرب ليست له عقدة تجاه جوانب النقص في ظل الإرادة القوية لتجازوها مؤكدا على ضرورة الإسراع بإخراج وتنزيل مشروع القانون الخاص بالمجلس الوطني لحقوق الإنسان وضمنه الآلية الوطنية لمناهضة التعذيب.