متابعة
خيمت قضية احترام السيادة الوطنية والشؤون الداخلية والوحدة الترابية للبلدان، على اللقاء الذي جمع إلياس العماري، الأمين العام لحزب “الأصالة والمعاصرة” بوزير دائرة العلاقات الخارجية باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني “ليو هونغ كاي” خلال استقبال رسمي له بالصين.
وحسب ما نشره الموقع الرسمي لحزب الأصالة والمعاصرة، فإن اللقاء الذي عقد بمقر الحزب الصيني الشيوعي ببيكين، فإن الطرفين سجلا “بارتياح تجانس مواقفهما بشأن عدد من القضايا الدولية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وجددا التعبير عن موقفهما المبدئي القاضي باحترام السيادة الوطنية والشؤون الداخلية والوحدة الترابية للبلدان”.
المصدر نفسه أورد أن الجانبين “تناولا خلال مباحثاتهما التي تمت بحضور مسؤولين رفيعي المستوى بالحزب الشيوعي الصيني، العلاقات الثنائية بين الحزبين وعددا من المواضيع ذات الاهتمام المشترك”. هذا واتفق الطرفان على” برمجة عدد من الأنشطة الحزبية المشتركة، تتعلق أساسا بتكثيف تبادل الزيارات الثنائية واستفادة أعضاء الحزبين من تكوين مشترك، وغيرها من الأنشطة”
خيمت قضية احترام السيادة الوطنية والشؤون الداخلية والوحدة الترابية للبلدان، على اللقاء الذي جمع إلياس العماري، الأمين العام لحزب “الأصالة والمعاصرة” بوزير دائرة العلاقات الخارجية باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني “ليو هونغ كاي” خلال استقبال رسمي له بالصين.
وحسب ما نشره الموقع الرسمي لحزب الأصالة والمعاصرة، فإن اللقاء الذي عقد بمقر الحزب الصيني الشيوعي ببيكين، فإن الطرفين سجلا “بارتياح تجانس مواقفهما بشأن عدد من القضايا الدولية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وجددا التعبير عن موقفهما المبدئي القاضي باحترام السيادة الوطنية والشؤون الداخلية والوحدة الترابية للبلدان”.
المصدر نفسه أورد أن الجانبين “تناولا خلال مباحثاتهما التي تمت بحضور مسؤولين رفيعي المستوى بالحزب الشيوعي الصيني، العلاقات الثنائية بين الحزبين وعددا من المواضيع ذات الاهتمام المشترك”. هذا واتفق الطرفان على” برمجة عدد من الأنشطة الحزبية المشتركة، تتعلق أساسا بتكثيف تبادل الزيارات الثنائية واستفادة أعضاء الحزبين من تكوين مشترك، وغيرها من الأنشطة”