ناظورسيتي: متابعة
في أول رد له على الأحكام الاستئنافية الصادرة في حق معتقلي حراك الريف بسجن عكاشة، قال والد ناصرالزفزافي في شريط مباشر بثه ليلة أمس على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، إنه كان يعلم أن هذا الملف لن يعرف أي تسوية بعدما فقد الأمل في الإفراج عن إبنه.
وأضاف أحمد الزفزافي ان الأحكام كانت محسومة ولم يكن ينتظر التراجع عنها أو تخفيفها قائلا: ’’الأمل الوحيد في الله تعالى، والعائلة استسلمت للأمر الواقع خاصة زوجتي التي أنهكها المرض‘‘.
وكشف الزفزافي الأب، في تصريح صحفي ’’زوجتي أصبحت ضعيفة بسبب السرطان زد على ذلك معاناتها جراء اعتقال ابنها ناصر والحكم عليه بعشرين سنة سجنا‘‘.
من جهة ثانية، تساءل المذكور عن الأسباب والدوافع التي تجعل بعض الاجهزة في الدولة تواصل تصفية حساباتها مع منطقة الريف، بالرغم من التضحيات التي قدمها سكان هذه الأخيرة في الحفاظ على وحدة الوطن ومحاربة الاستعمار الاسباني.
كما طالب من جميع عائلات المعتقلين الظهور من جديد، لأن الحصار الذي تمارسه السلطات على الحسيميين يجب أن يرفع، حتى تعيش المدينة في هناء وراحة، وترجى أيضا في خطابه الدولة لإيجاد حل مناسب حتى لا تتحول الأمور إلى ما لا يحمد عقباه.
وأيدت غرفة الجنايات الاستئنافية لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، في وقت متأخر من ليلة الجمعة - السبت، الأحكام الابتدائية الصادرة في حق معتقلي حراك الريف وتراوحت بين سنة موقوفة التنفيذ و 20 سنة سجنا نافذا.
وأيدت المحكمة الحكم على المتهمين ناصر الزفزافي، نبيل أحمجيق، وسيم البوستاتي، وسمير إغيد بعشرين (20) سنة سجنا نافذا لكل واحد منهم.
وعلى كل واحد من المتهمين محمد حاكي، زكرياء أضهشور، ومحمد بوهنوش بخمسة عشر (15) سنة سجنا نافذا.
كما أيدت الحكم على المتهمين محمد جلول، كريم أمغار، صلاح لشخم، عمر بوحراس، أشرف اليخلوفي، بلال أهباض، جمال بوحدو بعشر (10) سنوات سجنا نافذا.
وبخصوص المتهمين محمد المجاوي، شاكر المخروط، ربيع الأبلق، إلياس الحاجي، سليمان الفاحلي، محمد الأصريحي، الحبيب الحنودي، عبد العالي حود، ابراهيم أبقوي، والحسين الادريسيفقد أيد القضاء الحكم عليهم بـخمس سنوات (5) حبسا نافذا وغرامة نافذة قدرها 2000 درهما.
وعلى كل واحد من المتهمين ابراهيم بوزيان، عبد الحق صديق، عثمان بوزيان، فؤاد السعيدي، يوسف الحمديوي، محمد النعيمي، محمد المحدالي ومحمد الهاني بثلاث (3) سنوات حبسا نافذا، وغرامة نافذة قدرها 2000 درهما.
اما المتهمين رشيد أعماروش ، رشيد الموساوي، محمد فاضل، عبد الخير اليسناري، خالد البركة، امحمد عدول، فهيم غطاس، أحمد هزاط، جواد الصابري، عبد المحسن أتاري، جواد بلعلي، جمال مونا، بدر الدين بولحجل، محمد مكوح، عبد العزيز خالي، جواد بنزيان، أحمد حاكمي، النوري أشهبار، وأنس الخطابي، فقدد قضت المحكم بسجنهم سنتين نافذتين وغرامة نافذة قدرها 2000.
في أول رد له على الأحكام الاستئنافية الصادرة في حق معتقلي حراك الريف بسجن عكاشة، قال والد ناصرالزفزافي في شريط مباشر بثه ليلة أمس على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، إنه كان يعلم أن هذا الملف لن يعرف أي تسوية بعدما فقد الأمل في الإفراج عن إبنه.
وأضاف أحمد الزفزافي ان الأحكام كانت محسومة ولم يكن ينتظر التراجع عنها أو تخفيفها قائلا: ’’الأمل الوحيد في الله تعالى، والعائلة استسلمت للأمر الواقع خاصة زوجتي التي أنهكها المرض‘‘.
وكشف الزفزافي الأب، في تصريح صحفي ’’زوجتي أصبحت ضعيفة بسبب السرطان زد على ذلك معاناتها جراء اعتقال ابنها ناصر والحكم عليه بعشرين سنة سجنا‘‘.
من جهة ثانية، تساءل المذكور عن الأسباب والدوافع التي تجعل بعض الاجهزة في الدولة تواصل تصفية حساباتها مع منطقة الريف، بالرغم من التضحيات التي قدمها سكان هذه الأخيرة في الحفاظ على وحدة الوطن ومحاربة الاستعمار الاسباني.
كما طالب من جميع عائلات المعتقلين الظهور من جديد، لأن الحصار الذي تمارسه السلطات على الحسيميين يجب أن يرفع، حتى تعيش المدينة في هناء وراحة، وترجى أيضا في خطابه الدولة لإيجاد حل مناسب حتى لا تتحول الأمور إلى ما لا يحمد عقباه.
وأيدت غرفة الجنايات الاستئنافية لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، في وقت متأخر من ليلة الجمعة - السبت، الأحكام الابتدائية الصادرة في حق معتقلي حراك الريف وتراوحت بين سنة موقوفة التنفيذ و 20 سنة سجنا نافذا.
وأيدت المحكمة الحكم على المتهمين ناصر الزفزافي، نبيل أحمجيق، وسيم البوستاتي، وسمير إغيد بعشرين (20) سنة سجنا نافذا لكل واحد منهم.
وعلى كل واحد من المتهمين محمد حاكي، زكرياء أضهشور، ومحمد بوهنوش بخمسة عشر (15) سنة سجنا نافذا.
كما أيدت الحكم على المتهمين محمد جلول، كريم أمغار، صلاح لشخم، عمر بوحراس، أشرف اليخلوفي، بلال أهباض، جمال بوحدو بعشر (10) سنوات سجنا نافذا.
وبخصوص المتهمين محمد المجاوي، شاكر المخروط، ربيع الأبلق، إلياس الحاجي، سليمان الفاحلي، محمد الأصريحي، الحبيب الحنودي، عبد العالي حود، ابراهيم أبقوي، والحسين الادريسيفقد أيد القضاء الحكم عليهم بـخمس سنوات (5) حبسا نافذا وغرامة نافذة قدرها 2000 درهما.
وعلى كل واحد من المتهمين ابراهيم بوزيان، عبد الحق صديق، عثمان بوزيان، فؤاد السعيدي، يوسف الحمديوي، محمد النعيمي، محمد المحدالي ومحمد الهاني بثلاث (3) سنوات حبسا نافذا، وغرامة نافذة قدرها 2000 درهما.
اما المتهمين رشيد أعماروش ، رشيد الموساوي، محمد فاضل، عبد الخير اليسناري، خالد البركة، امحمد عدول، فهيم غطاس، أحمد هزاط، جواد الصابري، عبد المحسن أتاري، جواد بلعلي، جمال مونا، بدر الدين بولحجل، محمد مكوح، عبد العزيز خالي، جواد بنزيان، أحمد حاكمي، النوري أشهبار، وأنس الخطابي، فقدد قضت المحكم بسجنهم سنتين نافذتين وغرامة نافذة قدرها 2000.