من إعداد وتقديم : الشاعر قاسم
- من حين لآخر نلاحظ رجال متزوجون يتحرشون بالنساء والقاصرات، يا لها من مصيبة أتقنها الرجال في هذا الزمان، لو كان ذلك اختراع أو ابتكار لما اقتربوا أو أتقنوا، هذا الفعل لا يتناسب معهم تماما، حيث يعد خيانة مبينة في الإسلام يعاقب عليها كل فرد اقترفها، مجتمعنا مجتمع مسلم بريء من هذه الأفعال الشنيعة التي تشتت الحياة الزوجية.
- الزواج طهارة فلماذا يأتون إلى ما حرم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، ويتبعون هواهم والشيطان، فمن اتبع الشيطان الخناس مصيره جهنم والعياذ بالله، وأما من اعتنى واهتم بحرمه فالجنة مأواه.
- الزوج المسلم سليم لا يقترب سوى من حرمه، إذ قال عز وجل : فواحدة أو ما ملكت أيمانكم (صدق الله العظيم)، في القرآن الكريم تعاليم ربانية كثيرة تحث كل زوج أن يتخلق بالصفات الحميدة، ويحترم زوجته لأنها أمانة في بيته، فإذا خان الأمانة يعذبه الله يوم القيامة.
- الزوج الصالح والمصلح يجب عليه أن يطيع زوجته في ما أحل الله، لا يخذلها ولا يخدعها يكون بجانبها كلما دعته والعكس كذلك، نقول للزوج كفى من تحرشاتك الذميمة، ومغازلاتك النساء والقاصرات في الشوارع والأزقة، هذا عار وعيب عليك فلا تستهزئ بنفسك، اعلم أنك أب لأطفال أبرياء، حيث تأتي عليك الرياح وتلتمس منك حرمك الطلاق وتكون أنت السبب في تشردهم إذا قدر الله.
- الزوجة الصالحة والمصلحة هي التي تكون قدوة لأبنائها وبعلها، تساعد وتطيع بعلها في السراء والضراء حتى لا يتجه إلى البغاء، حيث يصبح قنبلة مشتعلة بعد أن كان شمعة مضيئة في بيت أسرته.
- أيها الزوج المسلم : الأطفال أمانة في عنقك عليك أن تجاهد من أجلهم حتى يبلغوا أشدهم، داوم على تربيتهم، وأحسن نفقاتهم، وعلمهم القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم، اعلم أنك سوف تحاسب يوم القيامة إذا أسأت إليهم.
- من حين لآخر نلاحظ رجال متزوجون يتحرشون بالنساء والقاصرات، يا لها من مصيبة أتقنها الرجال في هذا الزمان، لو كان ذلك اختراع أو ابتكار لما اقتربوا أو أتقنوا، هذا الفعل لا يتناسب معهم تماما، حيث يعد خيانة مبينة في الإسلام يعاقب عليها كل فرد اقترفها، مجتمعنا مجتمع مسلم بريء من هذه الأفعال الشنيعة التي تشتت الحياة الزوجية.
- الزواج طهارة فلماذا يأتون إلى ما حرم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، ويتبعون هواهم والشيطان، فمن اتبع الشيطان الخناس مصيره جهنم والعياذ بالله، وأما من اعتنى واهتم بحرمه فالجنة مأواه.
- الزوج المسلم سليم لا يقترب سوى من حرمه، إذ قال عز وجل : فواحدة أو ما ملكت أيمانكم (صدق الله العظيم)، في القرآن الكريم تعاليم ربانية كثيرة تحث كل زوج أن يتخلق بالصفات الحميدة، ويحترم زوجته لأنها أمانة في بيته، فإذا خان الأمانة يعذبه الله يوم القيامة.
- الزوج الصالح والمصلح يجب عليه أن يطيع زوجته في ما أحل الله، لا يخذلها ولا يخدعها يكون بجانبها كلما دعته والعكس كذلك، نقول للزوج كفى من تحرشاتك الذميمة، ومغازلاتك النساء والقاصرات في الشوارع والأزقة، هذا عار وعيب عليك فلا تستهزئ بنفسك، اعلم أنك أب لأطفال أبرياء، حيث تأتي عليك الرياح وتلتمس منك حرمك الطلاق وتكون أنت السبب في تشردهم إذا قدر الله.
- الزوجة الصالحة والمصلحة هي التي تكون قدوة لأبنائها وبعلها، تساعد وتطيع بعلها في السراء والضراء حتى لا يتجه إلى البغاء، حيث يصبح قنبلة مشتعلة بعد أن كان شمعة مضيئة في بيت أسرته.
- أيها الزوج المسلم : الأطفال أمانة في عنقك عليك أن تجاهد من أجلهم حتى يبلغوا أشدهم، داوم على تربيتهم، وأحسن نفقاتهم، وعلمهم القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم، اعلم أنك سوف تحاسب يوم القيامة إذا أسأت إليهم.