ناظورسيتي - حسن الرامي
راسلت النائبة البرلمانية عن إقليم الحسيمة، فاطمة السعدي، وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء، لاستفساره عن مآل مشروع تحويل الطريق الساحلية بين الناظور الحسيمة إلى طريق سريع.
وكانت المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجستيك والماء بالناظور، قد أعلنت سنة 2017، عن طلب عروض لإجراء دراسة تحويل الطريق الوطنية رقم 16، المعروفة بالطريق الساحلي المتوسطي الرابطة بين الحسيمة والناظور إلى طريق سريع.
ووفق الإعلان الذي عممته المديرية، فإن هذه الدراسة التي رصد لها ميزانية قدرت بمليار و120 مليون سنتيم، ستهم المقطع الطرقي الرابط بين أجدير بإقليم الحسيمة، وتاويمة بإقليم الناظور على طول 120 كيلومتر.
إلى ذلك، فقد كان مقررا فتح الأظرفة بخصوص هذه الدراسة يوم 8 من شهر دجنبر المقبل، وفق ما أعلنت عنه المديرية الاقليمية للتجهيز والنقل والماء بالناظور، إلا أن شيئاً لم ينفذ بعد، كما تجدر الإشارة أن الطريق الساحلية، ساهمت بشكل كبير في فك العزلة عن ساكنة إقليمي الحسيمة والدريوش، إلا أنها أصبحت مهترئة وتعرف الكثير من حوادث السير.
راسلت النائبة البرلمانية عن إقليم الحسيمة، فاطمة السعدي، وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء، لاستفساره عن مآل مشروع تحويل الطريق الساحلية بين الناظور الحسيمة إلى طريق سريع.
وكانت المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجستيك والماء بالناظور، قد أعلنت سنة 2017، عن طلب عروض لإجراء دراسة تحويل الطريق الوطنية رقم 16، المعروفة بالطريق الساحلي المتوسطي الرابطة بين الحسيمة والناظور إلى طريق سريع.
ووفق الإعلان الذي عممته المديرية، فإن هذه الدراسة التي رصد لها ميزانية قدرت بمليار و120 مليون سنتيم، ستهم المقطع الطرقي الرابط بين أجدير بإقليم الحسيمة، وتاويمة بإقليم الناظور على طول 120 كيلومتر.
إلى ذلك، فقد كان مقررا فتح الأظرفة بخصوص هذه الدراسة يوم 8 من شهر دجنبر المقبل، وفق ما أعلنت عنه المديرية الاقليمية للتجهيز والنقل والماء بالناظور، إلا أن شيئاً لم ينفذ بعد، كما تجدر الإشارة أن الطريق الساحلية، ساهمت بشكل كبير في فك العزلة عن ساكنة إقليمي الحسيمة والدريوش، إلا أنها أصبحت مهترئة وتعرف الكثير من حوادث السير.