ناظورسيتي: متابعة
أعلنت مساء أمس، وزارة الحج السعودية عودة "أعداد الحجاج إلى ما كانت عليه" قبل انتشار جائحة فيروس كورونا في العام 2020، مؤكدة أنها ستسمح للمسلمين بأداء فريضة الحجهذا العام من دون أي قيود على عدد الحجاج وأعمارهم.
فبعد ثلاث سنوات مرت على تقليص عدد الحجاج بشكل كبير بسبب تفشي جائحة كوفيد-19، أكد وزير الحج والعمرة السعودي توفيق الربيعةفي مؤتمر صحفي في الرياض “عودة أعداد الحجاج إلى ما كانت عليه قبل الجائحة وبدون أي قيود على العمر”. وقالت وزارة الحج في تغريدة على تويتر إن المملكة لن تفرضأي قيود، بما في ذلك قيود السن، هذا الموسم.
ويعد الحج أحد أكبر التجمعات الدينية على مستوى العالم، وقد وصل عدد الحجاج خلال العام 2019 نحو 2,5 مليون حاج، ومن المقرر أن يبدأ موسم هذا العام في الأسبوع الأخير من حزيران/يونيو ويمتد إلى الأيام الأولى من تموز/يوليو.
أعلنت مساء أمس، وزارة الحج السعودية عودة "أعداد الحجاج إلى ما كانت عليه" قبل انتشار جائحة فيروس كورونا في العام 2020، مؤكدة أنها ستسمح للمسلمين بأداء فريضة الحجهذا العام من دون أي قيود على عدد الحجاج وأعمارهم.
فبعد ثلاث سنوات مرت على تقليص عدد الحجاج بشكل كبير بسبب تفشي جائحة كوفيد-19، أكد وزير الحج والعمرة السعودي توفيق الربيعةفي مؤتمر صحفي في الرياض “عودة أعداد الحجاج إلى ما كانت عليه قبل الجائحة وبدون أي قيود على العمر”. وقالت وزارة الحج في تغريدة على تويتر إن المملكة لن تفرضأي قيود، بما في ذلك قيود السن، هذا الموسم.
ويعد الحج أحد أكبر التجمعات الدينية على مستوى العالم، وقد وصل عدد الحجاج خلال العام 2019 نحو 2,5 مليون حاج، ومن المقرر أن يبدأ موسم هذا العام في الأسبوع الأخير من حزيران/يونيو ويمتد إلى الأيام الأولى من تموز/يوليو.
بعد انتشار فيروس كورونا عام 2020 سمحت السعودية لألف شخص فقط بأداء الفريضة لمن هم دون 65 عاما فقط، قبل أن ترفع العدد في 2021 إلى ستين ألفا ملقحين بالكامل جرى اختيارهم بواسطة القرعة. ورفع العدد إلى مليون مسلمبينهم 850 ألفا من خارج المملكة اختيروا أيضا بالقرعة.
وبعد أن اشترطت أن يكون جميع الحجّاج الوافدين من الخارج قد تلقوا تطعيمهم بالكامل، وأن يُبرزوا نتيجة سلبية لاختبار فيروس كورونا، ألغت السعودية معظم القيود المرتبطة بالجائحة.
وتهدف خطة الإصلاح الاقتصادي لولي العهد السعودي الأمير محمد بنسلمان إلى زيادة طاقة العمرة والحج إلى 30 مليون حاج سنويا والحصولعلى عائدات تبلغ 50 مليار ريال (13.32 مليار دولار) بحلول عام 2030.
وبعد أن اشترطت أن يكون جميع الحجّاج الوافدين من الخارج قد تلقوا تطعيمهم بالكامل، وأن يُبرزوا نتيجة سلبية لاختبار فيروس كورونا، ألغت السعودية معظم القيود المرتبطة بالجائحة.
وتهدف خطة الإصلاح الاقتصادي لولي العهد السعودي الأمير محمد بنسلمان إلى زيادة طاقة العمرة والحج إلى 30 مليون حاج سنويا والحصولعلى عائدات تبلغ 50 مليار ريال (13.32 مليار دولار) بحلول عام 2030.