ناظورسيتي: متابعة
أفادت تقارير إعلامية استنادا على مصادر أمنية بإيطاليا، أن سلطات هذه الأخير، ألقت القبض أمس الجمعة، على مواطن مغربي يدعى "لحبيب المحمودي"، لعلاقته بخلية عبد القادر بليرج.
وحسب المصادر نفسها، فالموقوف، 65 عاما، من أصول مغربية ويحمل الجنسية البلجيكية، مبحوث عنه دوليا بمقتضى مذكرة بحث من سلطات المغرب، وقد ألقي القبض عليه بأحد الفنادق المطلة على بحيرة ايزيو في بلدة سارنيكو شمال ايطاليا.
وتم اعتقال المشتبه فيه بالصدفة، بعد اجراء مصالح الوحدة الامنية المتنقلة لفحص روتيني على الأسماء المسجلة في الفنادق، وقد توصلت بأن اسم "المحمودي" مبحوث عنه بمقتضى مذكرة دولية.
وكان الموقوف، قد حل بمدينة بيرغامو أول أمس الخميس لقضاء عطلته رفقة زوجته الجزائرية وسيدة مغربية اخرى في خليج ايطاليا، وقد توجه إلى الفندق الذي اعتقل فيه استعدادا للتنقل إلى جزيرة بوليا.
ويشتبه في كون المبحوث عنه عضوا في شبكة بلعيرج المقبوض عليه سنة 2008 والمحكوم بالمؤبد، وبأنه متورط في تصفية رئيس مركز إسلامي ونائبه ببروكسيل إضافة إلى موظف مصري كان يشتغل بسفارة المملكة العربية السعودية بعاصمة الإتحاد الأوروبي، ويفترض أن ذلك حدث ما بين سنوات 1990 و 2000.
إلى ذلك، تم إيداع الموقوف بسجن بيرغامو في انتظار تقديمه للقضاء والتنسيق مع المغرب لترحيله لمحاكمته بالرباط.
أفادت تقارير إعلامية استنادا على مصادر أمنية بإيطاليا، أن سلطات هذه الأخير، ألقت القبض أمس الجمعة، على مواطن مغربي يدعى "لحبيب المحمودي"، لعلاقته بخلية عبد القادر بليرج.
وحسب المصادر نفسها، فالموقوف، 65 عاما، من أصول مغربية ويحمل الجنسية البلجيكية، مبحوث عنه دوليا بمقتضى مذكرة بحث من سلطات المغرب، وقد ألقي القبض عليه بأحد الفنادق المطلة على بحيرة ايزيو في بلدة سارنيكو شمال ايطاليا.
وتم اعتقال المشتبه فيه بالصدفة، بعد اجراء مصالح الوحدة الامنية المتنقلة لفحص روتيني على الأسماء المسجلة في الفنادق، وقد توصلت بأن اسم "المحمودي" مبحوث عنه بمقتضى مذكرة دولية.
وكان الموقوف، قد حل بمدينة بيرغامو أول أمس الخميس لقضاء عطلته رفقة زوجته الجزائرية وسيدة مغربية اخرى في خليج ايطاليا، وقد توجه إلى الفندق الذي اعتقل فيه استعدادا للتنقل إلى جزيرة بوليا.
ويشتبه في كون المبحوث عنه عضوا في شبكة بلعيرج المقبوض عليه سنة 2008 والمحكوم بالمؤبد، وبأنه متورط في تصفية رئيس مركز إسلامي ونائبه ببروكسيل إضافة إلى موظف مصري كان يشتغل بسفارة المملكة العربية السعودية بعاصمة الإتحاد الأوروبي، ويفترض أن ذلك حدث ما بين سنوات 1990 و 2000.
إلى ذلك، تم إيداع الموقوف بسجن بيرغامو في انتظار تقديمه للقضاء والتنسيق مع المغرب لترحيله لمحاكمته بالرباط.