وكلات
احتجزت السلطات الفرنسية طائرة تابعة لشركة ريان إير الأيرلندية منخفضة التكلفة بسبب خلاف مالي.
وأمرت سلطات الطيران المدني في فرنسا الطائرة، وهي من طراز بوينغ 737، بعدم مغادرة مطار مدينة بوردو الفرنسية في طريقها إلى مطار ستانستيد البريطاني وعلى متنها 149 راكبا.
وقالت السلطات إن الاحتجاز كان بمثابة "الملاذ الأخير".
ويعود الخلاف إلى إعادنات فرنسية دفعتها السلطات إلى "ريان إير" للرحلات الجوية من مطار أنغوليم الإقليمي بين عامي 2008 و2009، والتي اعتبرتها المفوضية الأوروبية، في وقت لاحق، غير قانونية.
ولم تذكر سلطة الطيران المدني الفرنسية حجم الأموال التي تتحدث عنها، لكن مسؤولين في المطار الإقليمي قالوا إن المبلغ يصل نحو 525 ألف يورو.
وقالت هيئة الطيران المدني الفرنسية: "من المؤسف أن السلطات اضطرت لاتخاذ هذا الإجراء، الذي تسبب في إزعاج لا مفر منه لـ 149 راكبا على متن الطائرة المحتجزة."
وأضافت: "هؤلاء الركاب تمكنوا في النهاية من الوصول إلى وجهتهم، في وقت لاحق من ذلك المساء، على متن طائرة أخرى تابعة لشركة رايان اير، لكن مع تأخير خمس ساعات."
احتجزت السلطات الفرنسية طائرة تابعة لشركة ريان إير الأيرلندية منخفضة التكلفة بسبب خلاف مالي.
وأمرت سلطات الطيران المدني في فرنسا الطائرة، وهي من طراز بوينغ 737، بعدم مغادرة مطار مدينة بوردو الفرنسية في طريقها إلى مطار ستانستيد البريطاني وعلى متنها 149 راكبا.
وقالت السلطات إن الاحتجاز كان بمثابة "الملاذ الأخير".
ويعود الخلاف إلى إعادنات فرنسية دفعتها السلطات إلى "ريان إير" للرحلات الجوية من مطار أنغوليم الإقليمي بين عامي 2008 و2009، والتي اعتبرتها المفوضية الأوروبية، في وقت لاحق، غير قانونية.
ولم تذكر سلطة الطيران المدني الفرنسية حجم الأموال التي تتحدث عنها، لكن مسؤولين في المطار الإقليمي قالوا إن المبلغ يصل نحو 525 ألف يورو.
وقالت هيئة الطيران المدني الفرنسية: "من المؤسف أن السلطات اضطرت لاتخاذ هذا الإجراء، الذي تسبب في إزعاج لا مفر منه لـ 149 راكبا على متن الطائرة المحتجزة."
وأضافت: "هؤلاء الركاب تمكنوا في النهاية من الوصول إلى وجهتهم، في وقت لاحق من ذلك المساء، على متن طائرة أخرى تابعة لشركة رايان اير، لكن مع تأخير خمس ساعات."