وكالات
قامت السلطات الفرنسية بتخفيف ظروف الاحتجاز للإرهابي "صلاح عبد السلام " بسبب تدهور حالته النفسية وخوفا من إقدامه على الانتحار.
وحسب موقع "الموندو" الإسباني فإن صلاح عبد السلام، الذي تم إيداعه في سجن " فلوغي" منذ أبريل 2016 ، قد حير الفرنسيين بصمته وعدم رغبته في التحدث حيث يتم رصده ومراقبته خلال 24 ساعة وطيلة أيام الأسبوع.
وكشف نفس الموقع أن "صلاح" يتواجد في زنزانة انفرادية منذ اعتقاله، حيث أنه في الآونة الأخيرة قد امتنع عن الكلام ودخل في نوبة صمت غامضة امتنع فيها عن الكلام حتى مع محاميه.
كما جاء في نفس الموقع أن الإرهابي" صلاح" قد تم وضعه منذ البداية في زنزانة انفرادية معزول عن العالم الخارجي، قبل أن يستفيد من بعض التغييرات كإزالة الحاجز الزجاجي الذي يفصله عن زواره في غرفة الزيارة.
يشار إلى أن صلاح عبد السلام يعتبر آخر عضو لايزال على قيد الحياة من الخلية الإرهابية التي قامت باعتداءات فرنسا يوم 13 نونبر 2015
قامت السلطات الفرنسية بتخفيف ظروف الاحتجاز للإرهابي "صلاح عبد السلام " بسبب تدهور حالته النفسية وخوفا من إقدامه على الانتحار.
وحسب موقع "الموندو" الإسباني فإن صلاح عبد السلام، الذي تم إيداعه في سجن " فلوغي" منذ أبريل 2016 ، قد حير الفرنسيين بصمته وعدم رغبته في التحدث حيث يتم رصده ومراقبته خلال 24 ساعة وطيلة أيام الأسبوع.
وكشف نفس الموقع أن "صلاح" يتواجد في زنزانة انفرادية منذ اعتقاله، حيث أنه في الآونة الأخيرة قد امتنع عن الكلام ودخل في نوبة صمت غامضة امتنع فيها عن الكلام حتى مع محاميه.
كما جاء في نفس الموقع أن الإرهابي" صلاح" قد تم وضعه منذ البداية في زنزانة انفرادية معزول عن العالم الخارجي، قبل أن يستفيد من بعض التغييرات كإزالة الحاجز الزجاجي الذي يفصله عن زواره في غرفة الزيارة.
يشار إلى أن صلاح عبد السلام يعتبر آخر عضو لايزال على قيد الحياة من الخلية الإرهابية التي قامت باعتداءات فرنسا يوم 13 نونبر 2015