السلطات المحلية بالدريوش تنجح في إرجاع الحياة الطبيعية للسوق الأسبوعي
ناظورسيتي من الدريوش | إ. الجراري
نجحت السلطات المحلية بقيادة باشا مدينة الدريوش وبتوجيهات من عامل عمالة الإقليم في إرجاع الحياة الطبيعية للسوق الأسبوعي بالمدينة، وذلك بعد السماح للتجار بعرض سلعهم وبضائعهم ومزاولة أنشطتهم التجارية بالمكان الذي اعتادوا ممارسة نشاطهم التجاري به منذ عقود.
هذا وقد سبق لعامل عمالة إقليم الدريوش، جمال خلوق، أن إلتقى عددا من الباعة وتجار الخضر والفواكه، وأعرب لهم عن توفيره لكافة الظروف الملائمة، ومساعدتهم لضمان قوت عيشهم، من خلال السماح لهم بمزاولة أنشطتهم داخل فضاء السوق الأسبوعي الذي يُنظم وسط المدينة كل يوم سبت.
وفي السياق ذاته استقدمت السلطات المحلية العشرات من أفراد القوات المساعدة والأعوان من أجل العمل على ضبط مزاولة التجار لنشاطهم بشكل طبيعي، وكذا تخوفا من انزلاق قد يعرفه السوق الأسبوعي الذي كانت السلطات الوصية قررت تحويل مكانه إلى خارج مركز المدينة.
حري بالذكر أن مدينة الدريوش عاشت السبت الماضي من شهر أبريل المنصرم انتفاضة تجار السوق الأسبوعي على قرار السلطات الإقليمية القاضي بتحويل مكان السوق الأسبوعي، وهي الانتفاضة التي خرجت عن السيطرة وتحولت لأحداث شغب، حيث كانت محط أنظار الرأي العام المحلي والوطني.
تجدر الإشارة إلى أن قرار السلطات الإقليمية تحويل مكان السوق الأسبوعي الذي يٌقام وسط عاصمة الإقليم، فإن السلطات الإقليمية تبرر قرارها بكون المكان الذي يقام به السوق الأسبوعي سيدرج ضمن برنامج التأهيل الحضري، حيث سيتم بمساحته إحداث ساحة عمومية وفضاء أخضر وملاعب للقرب.
نجحت السلطات المحلية بقيادة باشا مدينة الدريوش وبتوجيهات من عامل عمالة الإقليم في إرجاع الحياة الطبيعية للسوق الأسبوعي بالمدينة، وذلك بعد السماح للتجار بعرض سلعهم وبضائعهم ومزاولة أنشطتهم التجارية بالمكان الذي اعتادوا ممارسة نشاطهم التجاري به منذ عقود.
هذا وقد سبق لعامل عمالة إقليم الدريوش، جمال خلوق، أن إلتقى عددا من الباعة وتجار الخضر والفواكه، وأعرب لهم عن توفيره لكافة الظروف الملائمة، ومساعدتهم لضمان قوت عيشهم، من خلال السماح لهم بمزاولة أنشطتهم داخل فضاء السوق الأسبوعي الذي يُنظم وسط المدينة كل يوم سبت.
وفي السياق ذاته استقدمت السلطات المحلية العشرات من أفراد القوات المساعدة والأعوان من أجل العمل على ضبط مزاولة التجار لنشاطهم بشكل طبيعي، وكذا تخوفا من انزلاق قد يعرفه السوق الأسبوعي الذي كانت السلطات الوصية قررت تحويل مكانه إلى خارج مركز المدينة.
حري بالذكر أن مدينة الدريوش عاشت السبت الماضي من شهر أبريل المنصرم انتفاضة تجار السوق الأسبوعي على قرار السلطات الإقليمية القاضي بتحويل مكان السوق الأسبوعي، وهي الانتفاضة التي خرجت عن السيطرة وتحولت لأحداث شغب، حيث كانت محط أنظار الرأي العام المحلي والوطني.
تجدر الإشارة إلى أن قرار السلطات الإقليمية تحويل مكان السوق الأسبوعي الذي يٌقام وسط عاصمة الإقليم، فإن السلطات الإقليمية تبرر قرارها بكون المكان الذي يقام به السوق الأسبوعي سيدرج ضمن برنامج التأهيل الحضري، حيث سيتم بمساحته إحداث ساحة عمومية وفضاء أخضر وملاعب للقرب.
