السلطات الهولندية تتخذ قرارا جديدا بخصوص ترحيل الطلبة المغاربة
ناظورسيتي: متابعة
قررت السلطات الهولندية تأجيل ترحيل مجموعة من النازحين الأوكرانيين، بما في ذلك المغاربة، الذين يعيشون في أراضيها بعد انتهاء مدة حمايتهم الدولية المؤقتة. وجاء هذا القرار بعد أن كان من المقرر أن يغادروا في الوقت الحالي.
ويعود سبب هذا القرار إلى الطعون المقدمة من قبل المعنيين بالترحيل، ومعالجة طلبات الحماية الدولية التي قدموها.
وقد أصدرت محكمة الدولة الهولندية قرارا بتعليق الترحيل حتى يتم النظر في الطعون المقدمة، وفي انتظار قرارات من المحكمة الأوروبية بشأن هذا الأمر.
قررت السلطات الهولندية تأجيل ترحيل مجموعة من النازحين الأوكرانيين، بما في ذلك المغاربة، الذين يعيشون في أراضيها بعد انتهاء مدة حمايتهم الدولية المؤقتة. وجاء هذا القرار بعد أن كان من المقرر أن يغادروا في الوقت الحالي.
ويعود سبب هذا القرار إلى الطعون المقدمة من قبل المعنيين بالترحيل، ومعالجة طلبات الحماية الدولية التي قدموها.
وقد أصدرت محكمة الدولة الهولندية قرارا بتعليق الترحيل حتى يتم النظر في الطعون المقدمة، وفي انتظار قرارات من المحكمة الأوروبية بشأن هذا الأمر.
وتعود خلفية هذه الحالة إلى قرار سابق من قاضي محكمة محلية في هولندا بعدم قبول ثلاثة أشخاص من النازحين الأوكرانيين، بينهم مغربي، بالاستمرار في العيش والعمل والدراسة في البلاد.
ورغم هذا القرار، فإن المحاكم في بعض المدن الهولندية أصدرت قرارات تسمح للنازحين بالبقاء في البلاد، في انتظار القرارات النهائية من المحكمة الأوروبية.
ويواجه هؤلاء النازحون، الذين يبلغ عددهم الآن حوالي ألفي طالب من دول مختلفة بما في ذلك مغاربة، تحديات كبيرة، حيث يطالبون بحقوق مماثلة لتلك التي يتمتع بها الأوكرانيون، وإلا فإنهم يواجهون خطر الطرد إلى بلدانهم، مما يعني العودة إلى أوضاعهم الأصلية في أوكرانيا ومواجهة التهديدات والمخاطر التي تنتظرهم هناك.
وقد نظم هؤلاء النازحون عدة وقفات احتجاجية أمام مقرات السلطات المختلفة في هولندا، في محاولة للتعبير عن مطالبهم والمطالبة بحقوقهم.
ورغم هذا القرار، فإن المحاكم في بعض المدن الهولندية أصدرت قرارات تسمح للنازحين بالبقاء في البلاد، في انتظار القرارات النهائية من المحكمة الأوروبية.
ويواجه هؤلاء النازحون، الذين يبلغ عددهم الآن حوالي ألفي طالب من دول مختلفة بما في ذلك مغاربة، تحديات كبيرة، حيث يطالبون بحقوق مماثلة لتلك التي يتمتع بها الأوكرانيون، وإلا فإنهم يواجهون خطر الطرد إلى بلدانهم، مما يعني العودة إلى أوضاعهم الأصلية في أوكرانيا ومواجهة التهديدات والمخاطر التي تنتظرهم هناك.
وقد نظم هؤلاء النازحون عدة وقفات احتجاجية أمام مقرات السلطات المختلفة في هولندا، في محاولة للتعبير عن مطالبهم والمطالبة بحقوقهم.
