الصورة عن و.م.ع
ناظورسيتي / و.م.ع
قال الفنان الجزائري فوضيل إن مدينة وجدة باتت "مرجعا" فنيا في أغنية الراي.
وأضاف٬ خلال ندوة صحافية يوم الجمعة بوجدة٬ أن مهرجان الراي الدولي صار موعدا فنيا "لا محيد عنه"٬ مؤكدا أن ما يربطه بوجدة أعمق من كل التفاصيل المالية.
وقال "إنه منبع فخر بالنسبة إلي. يمكن أن آتي إلى وجدة بدون مقابل حتى. لا علاقة للمسائل المالية بارتباطي بالمدينة (...) أنا مغربي بالقلب".
واعتبر الفنان الجزائري٬ في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء٬ أن فن الركادة يمكن أن يسير على خطى فن الراي وينتشر في العالم بأسره إذا عرف كيف ينفتح على معطيات العصر الحديث المرتبطة بالتجديد الموسيقي والتمويل والتسويق.
وفي سياق متصل٬ قال الشاب فوضيل إنه وظف إيقاعات العلاوي (رقصة فلكلورية تؤدى خلال الأعراس والحفلات الجماعية بالجهة الشرقية) والركادة في مجموعة من أغانيه٬ ما يؤشر على انفتاح موسيقاه على الألوان الفنية المستوحاة من التراث الوجدي والتلمساني في الآن ذاته.
قال الفنان الجزائري فوضيل إن مدينة وجدة باتت "مرجعا" فنيا في أغنية الراي.
وأضاف٬ خلال ندوة صحافية يوم الجمعة بوجدة٬ أن مهرجان الراي الدولي صار موعدا فنيا "لا محيد عنه"٬ مؤكدا أن ما يربطه بوجدة أعمق من كل التفاصيل المالية.
وقال "إنه منبع فخر بالنسبة إلي. يمكن أن آتي إلى وجدة بدون مقابل حتى. لا علاقة للمسائل المالية بارتباطي بالمدينة (...) أنا مغربي بالقلب".
واعتبر الفنان الجزائري٬ في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء٬ أن فن الركادة يمكن أن يسير على خطى فن الراي وينتشر في العالم بأسره إذا عرف كيف ينفتح على معطيات العصر الحديث المرتبطة بالتجديد الموسيقي والتمويل والتسويق.
وفي سياق متصل٬ قال الشاب فوضيل إنه وظف إيقاعات العلاوي (رقصة فلكلورية تؤدى خلال الأعراس والحفلات الجماعية بالجهة الشرقية) والركادة في مجموعة من أغانيه٬ ما يؤشر على انفتاح موسيقاه على الألوان الفنية المستوحاة من التراث الوجدي والتلمساني في الآن ذاته.