يوسف العلوي/ محمد العلوي
شهدت مدينة زايو عشية يومه الثلاثاء 30 أكتوبر الجاري تساقطات مطرية هامة استبشر بها ساكنة زايو وفلاحو الجماعة القروية لأولاد استوت والتي تنذر بإذن الله بموسم فلاحي جيد، لكن بعد حلول الظلام بالمدينة تسببت الشبكة المزرية للكهرباء إلى انقطاع التيار الكهربائي على مجموعة من الأحياء منها حي البام الغربي ووسط المدينة والحي القديم.
وقد استنكر مجموعة من سكان مدينة زايو هذا التعامل اللامسؤول التي تنهجه إدارة المكتب الوطني للكهرباء في حق مجموعة من المواطنين بسبب تردي الخدمات التي يقدمه المكتب المذكور ونقص حاد في الإنارة العمومية والإنارة داخل المنازل، وطالبوا المسؤولين القائمين على الشأن المحلي للمدينة بالضغط على إدارة الكهرباء لحل مشكل الإنارة وضرورة تبديل المحولات الكهربائية المتواجدة بجل الاحياء، إفكيف يعقل أن زخات مطرية تتسبب في انقطاع التيار الكهربائي على نصف سكان مدينة زايو ؟.
دائما ما تشهد مدينة زايو مثل هاته الحالات، فكلما تساقطت نقطة ماء من السماء إلا وانقطع الكهرباء بالأحياء بسبب هشاشة المحولات والأسلاك الكهربائية غير الصالحة بالمرة، فمتى سيقدم المكتب الوطني للكهرباء خدمات جليلة لساكنة المدينة من أجل الحد من هذا المشكل الذي يبدو على أنه جزء لا يتجزأ من مدينة زايو ونحن في سنة 2012 .
شهدت مدينة زايو عشية يومه الثلاثاء 30 أكتوبر الجاري تساقطات مطرية هامة استبشر بها ساكنة زايو وفلاحو الجماعة القروية لأولاد استوت والتي تنذر بإذن الله بموسم فلاحي جيد، لكن بعد حلول الظلام بالمدينة تسببت الشبكة المزرية للكهرباء إلى انقطاع التيار الكهربائي على مجموعة من الأحياء منها حي البام الغربي ووسط المدينة والحي القديم.
وقد استنكر مجموعة من سكان مدينة زايو هذا التعامل اللامسؤول التي تنهجه إدارة المكتب الوطني للكهرباء في حق مجموعة من المواطنين بسبب تردي الخدمات التي يقدمه المكتب المذكور ونقص حاد في الإنارة العمومية والإنارة داخل المنازل، وطالبوا المسؤولين القائمين على الشأن المحلي للمدينة بالضغط على إدارة الكهرباء لحل مشكل الإنارة وضرورة تبديل المحولات الكهربائية المتواجدة بجل الاحياء، إفكيف يعقل أن زخات مطرية تتسبب في انقطاع التيار الكهربائي على نصف سكان مدينة زايو ؟.
دائما ما تشهد مدينة زايو مثل هاته الحالات، فكلما تساقطت نقطة ماء من السماء إلا وانقطع الكهرباء بالأحياء بسبب هشاشة المحولات والأسلاك الكهربائية غير الصالحة بالمرة، فمتى سيقدم المكتب الوطني للكهرباء خدمات جليلة لساكنة المدينة من أجل الحد من هذا المشكل الذي يبدو على أنه جزء لا يتجزأ من مدينة زايو ونحن في سنة 2012 .