ناظورسيتي | متابعة
أطلقت الشرطة الألمانية بحثا موسعا عن عائلة من دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وجهت اتهامات للعاملين في روض للأطفال بمدينة "كوبلنز" غرب العاصمة الالمانية، باغتصاب ابنتهما البالغة من العمر أربع سنوات داخل ذات الروض.
ويأتي بحث الشرطة الفيدرالية الألمانية عن العائلة المذكورة التي رجحت أنها من أصول مصرية، بعد اختفائهم عن الأنظار مباشرة بعد توجيههم اتهامات لمركز روض الأطفال المذكور.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الشرطة الألمانية كانت قد فتحت تحقيقا في الاتهامات التي أطلقها أبوي الطفلة، إلا أنها اكتشفت أنها مجرد ادعاءات باطلة.
وكشفت مصادر مقربة من الشرطة الألمانية أن الاتهامات التي أطلقها الأبوين بخصوص تعرض ابنتهم للاغتصاب يعود لكونهم تقدموا بطلب اللجوء في ألمانيا وتم رفضه، وحاولوا خلق القضية بهدف بقائهم بألمانيا.
وأشارت المصادر ذاتها أن الشرطة الألمانية ألزمت العائلة المذكورة على مغادرة البلاد بعد رفض طلبهم المتعلق باللجوء، وحين قامت بالبحث عنهم، تفاجأت باختفائهم عن الأنظار.
أطلقت الشرطة الألمانية بحثا موسعا عن عائلة من دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وجهت اتهامات للعاملين في روض للأطفال بمدينة "كوبلنز" غرب العاصمة الالمانية، باغتصاب ابنتهما البالغة من العمر أربع سنوات داخل ذات الروض.
ويأتي بحث الشرطة الفيدرالية الألمانية عن العائلة المذكورة التي رجحت أنها من أصول مصرية، بعد اختفائهم عن الأنظار مباشرة بعد توجيههم اتهامات لمركز روض الأطفال المذكور.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الشرطة الألمانية كانت قد فتحت تحقيقا في الاتهامات التي أطلقها أبوي الطفلة، إلا أنها اكتشفت أنها مجرد ادعاءات باطلة.
وكشفت مصادر مقربة من الشرطة الألمانية أن الاتهامات التي أطلقها الأبوين بخصوص تعرض ابنتهم للاغتصاب يعود لكونهم تقدموا بطلب اللجوء في ألمانيا وتم رفضه، وحاولوا خلق القضية بهدف بقائهم بألمانيا.
وأشارت المصادر ذاتها أن الشرطة الألمانية ألزمت العائلة المذكورة على مغادرة البلاد بعد رفض طلبهم المتعلق باللجوء، وحين قامت بالبحث عنهم، تفاجأت باختفائهم عن الأنظار.
يذكر أن القضية المذكورة قد تفجرت السنة الماضية، حينما خرجت الأم في شريط فيديو على منصة "اليوتيب" تقول فيه إن طفلتها مريم، البالغة من العمر أربع سنوات، تعرضت لاعتداء جنسي داخل الروض الذي كانت تذهب إليه.
وبعد ذلك خرج أب الطفلة وأكد متابعة القضية أمام المدعي العام، وأصر أن الأدلة الموجودة بحوزته كافية لفتح التحقيق، إلا أن ضغوطات بحسبه تمارس لإخفاء الحقيقة.
وفي المقابل كشف بيان المدعي العام عن توقيف التحقيقات في القضية لعدم كفاية الأدلة، حيث أن نتيجة فحص جسم الطفلة في يوم الاعتداء المزعوم وخاصة الأعضاء التناسلية لم يظهر أي دليل على حصول اعتداء جنسي عليها.
وأشار بيان المدعي العام أنه تم إثبات وجود "احمرار"، غير أنه يمكن أن يكون له عدة أسباب ولا يمكن ربطه بالضرورة باعتداء جنسي، كما أن نتائج فحوص الحمض النووي على الثياب التي ارتدتها الطفلة يوم الاعتداء المزعوم أظهرت أن لا وجود لأي آثار لحيوانات منوية.
وبعد ذلك خرج أب الطفلة وأكد متابعة القضية أمام المدعي العام، وأصر أن الأدلة الموجودة بحوزته كافية لفتح التحقيق، إلا أن ضغوطات بحسبه تمارس لإخفاء الحقيقة.
وفي المقابل كشف بيان المدعي العام عن توقيف التحقيقات في القضية لعدم كفاية الأدلة، حيث أن نتيجة فحص جسم الطفلة في يوم الاعتداء المزعوم وخاصة الأعضاء التناسلية لم يظهر أي دليل على حصول اعتداء جنسي عليها.
وأشار بيان المدعي العام أنه تم إثبات وجود "احمرار"، غير أنه يمكن أن يكون له عدة أسباب ولا يمكن ربطه بالضرورة باعتداء جنسي، كما أن نتائج فحوص الحمض النووي على الثياب التي ارتدتها الطفلة يوم الاعتداء المزعوم أظهرت أن لا وجود لأي آثار لحيوانات منوية.